فيسبوكيات

د. كسرى حرسان من العار العريان من كل مَحتدٍ وأنَفة أن يترك ابن قامشلو مسقط رأسه؛ ولو كانت بلاد المعمورة كلها أوطانهُ. فكيف إذا كان لا يجد له موطن ترحيب إلا قامشلو؟! فليخجل وليتحلَ بشيء من عزة النفس من يستبيح أمهات الآخرين أمه ويرمي بنفسه عالة على الغير!. قامشلو هذه الغانية الحسناء، طبيعياً بلا تصنع، الكريمة لا تبخل بالغالي،…

خالد جميل محمد في المستقبل؛ بعد إصدار قانون حقيقي للأحزاب، سيتحدث الكرد السوريون عن شخصيات ; كانت هي نفسها تنصب صاحبَها (حزباً بِـــعَـــيْـــنِــه)..! وكان هذا الــ (صاحبُ/ الحزبُ) يصدر البيانات بنفسِه ولنفسه، ثم يقرؤها هو بذاته ولِـــذاتهِ… فيهنأ بالمعرفة التي يتوهم أنها من جوامع الكَـلِمِ.. ويتواصل مع التنظيمات والهيئات الدولية باسم (الحزب!)، ويرفض ويندد ويستنكر.. ثم يَخْلدُ إلى النوم…

أمين عمر 1 تعــــــا ولا تـــــجي ب ي د من بداية الثورة تحرق اعلام تركيا وتتظاهر ضدها …يعني بتقول يا تركيا ..تـــــــــعــــــا ب ي د من بداية الثورة ترفع الالاف الصور لـ أوجلان في كل مظاهرة و ونزلت شبابها من قنديل لسوريا ..يعني بتقول لتركيا..تـــعـــــــــــا ب ي د عدوة تركيا وصديقة النظام من بداية الثورة ولليوم تعلن عن تحرير المناطق…

خالد جميل محمد من الأمور التي تتسبب في عدم احتفاظ بعضهم بالاحترام اللائق عندي هو أن صنفاً من الناس ليس لديه أيّ استعداد لأن يخسر قشَّةً مما يملك من مال أو وقت أو إرادة، بل يسعى إلى استغلال أي فرصة لتحقيق المكاسب الشخصية بأي ثمن كان ومع أي جهة كانت وعلى حساب من كانت، ثم يتوجه إليَّ بالمواعظ…

حسين جلبي يُرجى من الأخوة الأعزاء في (البارتي)، و من خلفهم الحركة الكُردية السورية الإلتزام بالهدنة و إيقاف حرب البيانات البرميلية المُتفجرة التي تقض مضاجع الخاطفين و تحرمهم من النوم، على الأقل لكي لا ترتد عليهم شظاياها، رغم أن لقاء هؤلاء جميعاً مع الإبراهيمي لم يجعلهم طرفاً في تلك الهدنة. فالحرب ستطول، و هي كما تعلمون لم تبدأ اليوم،…

أمين عمر يوم اغتيال المناضل مشعل التمو أقتحمنا السفارة السورية في جنيف وبعد قيام الشباب بالواجب داخل السفارة .. قبضت السلطات السويسرية على خمسة شباب.. ورغم معرفتنا بالقوانين السويسرية التي لا تعترف بقوانين (خال و خورزيه). إلا أننا أصرينا على الاعتصام هناك حتى يُفرج عن رفاقنا . وبرغم كل التهديدات والمحاولات من البوليس السويسري لفض الأعتصام . لكننا لم…

حسين جلبي لسه ما عم أستوعب أنو شلون المخابرات مسكو أحمد سينو بمطار القامشلي بينما رفقاتو فيصل يوسف و أحمد سليمان و جمال شيخ باقي ضل عندهم نَفْس يركبو طيارة النظام و يروحو لمقابلة الأخضر الإيراهيمي بالشام، و كأنو ما صار شي، كأنو شوفة الإبراهيمي أهم من ضياع رفيقهم، اللي كان يمكن أي واحد منهم يكون مكانه. طيب يا…

حسين جلبي حدثني أحد الأصدقاء قائلاً، أنه لاحظ مع زملاءه أثناء خدمتهم في الجيش، أن الضابط الكبير رئيس القطعة العسكرية التي كانوا يخدمون فيها، كان يتأبط دائماً حقيبة سامسونايت فخمة تكاد لا تُفارقه، حيث يحضرها معه و يُغادر بها بعد نهاية الدوام، و قد إحتار الجميع في أمرها، و شكَّل محتواها لُغزاً لهم، لأن وضعه لم يكن يتطلب حمل…

د. كسرى حرسان من السخرية والاستهانة بعقل الإنسان أن يسلم بالهدنة في سوريا ولو جدلاً، بذريعة أن الشعب وقع ضحية حرب لا تعرف التمييز وأنه من أجل ذلك بات يعيش محنة لا تطاق. نعم صحيح، إن هذا العرض مغرٍ لأول وهلة من حيث إنه يجنب المدنيين ويلات الحرب، وإنه لاقتراح مشجع من حيث المبدأ سرعان ما يتحول إلى نقيضه…

حسين جلبي أحد الأبواق الحزبية، ممن يتهجم منهجياً ليلاً و نهاراً على قطر و السعودية بناءً على سياسة حزبه، و حتى خارج أوقات الدوام الرسمي الكوني أيضاً، و ممن يرى مع حزبه بأن كل ما يصدر عن هاتين الدولتين شر مُطلق، و كل ما يبثه إعلامهما كالجزيرة و العربية هو فبركة و تزوير و مجسمات، إنقلب أخيراً على مسيرته…