رسالة شكر من الشاعر احمد حسيني

بأسمي وباسم اخواني واخواتي وباسم عائلة الفقيد وبأسم آل الحسيني في الوطن والمهجر اتقدم باصدق آيات الشكر لكل من قدم لنا العزاء في وفاة شقيقنا الغالي عبدالرحمن ابو جوان،  من احزاب كوردية وهيئات اجتماعية وثقافية وبرلمانيين وكتاب ومثقفين  وفنانين واصدقاء ومعارف ومن الجالية الكوردية في المانيا والمهجر، سواء بالمشاركة الشخصية بمجلس العزاء والتشييع او من خلال الاتصال الهاتفي والبريد الالكتروني او من خلال شبكة الفيسبوك.
كما انني اعجز عن شكر الاخوة والاصدقاء الذين تكبدوا عناء السفر وقدموا من السويد والدانمارك وبلجيكا وهولندا الى المانيا لتقديم التعازي وللمشاركة في موكب التشييع.

واصدق رسالة شكر الى الاخوة في جمعية هيلين الكوردية بمدينة ايسن الالمانية على تفانيهم وتعاونهم ومشاركتهم الدؤوبة والمخلصة في مجلس العزاء وفي تشييع الراحل الى مثواه الاخير.

و اسأله عز وجل ان يتغمد فقيدنا بواسع رحمته وان يسكنه فسيح جناته
 كما اسأله جل جلاله بأن لا يري اي منكم مكروه وان لا يفجعكم بعزيز.

اخوكم احمد حسيني

  Elmanya
004917635718448

Brîtanya
00447526776202

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ا. د. قاسم المندلاوي سبق و كتبنا عن هذه المشكلة وتحت عنوان رواتب موظفي اقليم كوردستان .. الى اين ؟؟ ونشرت بتاريخ 2 / 5 / 2025 في شفق نيوز ، وفي صوت كوردستان بتاريخ 3 / 5 / 2025 ، وفي صوت العراق بتاريخ 4 / 5 / 2025 ، ونظرا لاستمرار حكومة بغداد و باوامر من قادة الميلشيات…

بنكین محمد في كل مرحلة يمرّ بها شعبٌ يبحث عن خلاصه، يخرج من الظلال نوعٌ جديد من الدخلاء: أشخاصٌ بلا قيمة، بلا وعي، بلا تاريخ، لكنهم يصرّون بكل خفة على الجلوس في المقدمة… وكأنّ الصف الأول سيمنحهم ما حُرموا منه طوال حياتهم: احترام الناس. إنهم أولئك الذين نحاول تجنّب الكتابة عنهم، ليس احتراماً لهم—فهم لا يستحقون الاحترام—بل لأن القرب منهم…

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…