آل سليمان في قرية حلاق وبكر أوغلي ينعون اليكم وفاة الشاب كاوى شيخو سليمان

يتسليم بقضاء الله وقدره ومزيد من الحزن والأسى ينعي آل سليمان في قرية حلاق وبكر اوغلي منطقة آليان اليكم وفاة إبنهم المرحوم كاوى شيخو سليمان الذي وافته المنية اثر حادث سير أليم في منطقة الرميلان في يوم السبت 15م7م2011م و وتقبل التعازي في قرية الحلاق, يذكر ان المرحوم هو ابن عم الدكتور الصيدلاني غالب سليمان.

انا لله وانا اليه راجعون
      برقية عزاء من مجلس امناء  منظمة حقوق الإنسان في سورياـ ماف ـ   
عموم آل سليمان المحترمون: 
الاخ الدكتور غالب سليمان المحترم:
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة الشاب كاوى شيخو سليمان إثر حادث سير أليم, اننا في الوقت الذي نعزيكم على هذا المصاب الجلل, فإننا نتوجه الى الباري عز وجل أن يتغمده برحمته ويسكنه فسيح الجنان ويلهمكم الصبر والسلوان.
عن مجلس الأمناء:المحامي محمود عمر , ابراهيم اليوسف , عبد الحفيظ عبد الرحمن , سليمان خالد, المحامي فيصل بدر .

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…