المجلس الوطني الكوردي منقسم حول تأييد عودة العسكريين الكورد والمنشقين من الجيش النظامي السوري إلى كوردستان سوريا

  د.

وليد شيخو


الأحزاب المؤيدة:
– حزب آزادي الكردي بقيادة مصطفى جمعة
– الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) بقيادة عبد الحكيم بشار
– حزب يكيتي الكردي بقيادة إسماعيل حمي
– حزب آزادي الكردي بقيادة مصطفى اوسو
– الحركات الشبابية
أيدت وبشدة فكرة تبني المقاتلين الكورد السوريين في الإقليم
الأحزاب الرافضة:
– الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي بزعامة عبد الحميد حاج درويش
– حزب الوحدة الديمقراطي الكردي بقيادة محي الدين شيخ آلي
– الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) بقيادة نصر الدين إبراهيم
– الحزب اليساري الكردي بقيادة محمد موسى
– الحزب الديمقراطي الكردي السوري بقيادة جمال شيخ باقي
رفضت عودة جنود الكورد إلى ديارهم

ان قوات بيشمركة التي تريد العودة الى المناطق الكوردية ,هم كورد سوريون، حيث هرب اغلبهم من الخدمة العسكرية للجيش العربي السوري الى اقليم كوردستان العراق ,وتم تدريبهم لتحضيرهم لمهة حماية المناطق الكوردية.

كما صرح رئيس اقليم كوردستان الأخ مسعود بارزاني، على أنهم تلقوا تدريباتهم هناك من أجل العودة الى ديارهم لحماية أهلهم ومدنهم ومناطقهم.

السؤال: ماهو المانع من عودتهم الى ديارهم لحماية أهلهم ومدنهم ؟

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف منذ سقوط النظام المجرم في 8 كانون الأول 2024 وتحول السلطة إلى السيد أحمد الشرع، بات السوريون، سواء أكان ذلك في العاصمة دمشق أو المدن الكبرى والصغرى، يتطلعون إلى مرحلة جديدة يتخلصون فيها من الظلم والاستبداد. حيث سنوات طويلة من مكابدات المعذبين في سجون الطاغية الأسد وأبيه كانت كفيلة بتدمير أرواح مئات الآلاف. بعض السجناء أمضوا…

شكري بكر هذا الموضوع مطروح للمناقشة قد يؤدي بنا للوصول إلى إقامة نظام يختلف عما سبقونا من سلاطين وحكام وممالك وما نحن عليه الآن حيث التشتت والإنقسام وتبعثر الجهود الفكرية والسياسية والإقتصادية والعمل نحو إقامة مجتمع خال من كل أشكال الصراع وإلغاء العسكرة أرضا وفضاءا التي تهدر 80% من الإقتصاد العالمي ، إن تغلبنا على هذا التسلح يمكن…

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…