بيان إعلان ( مكتب المانيا) لإئتلاف شباب سوا

أنطلاقاً من مبدأ الواجب القومي و الوطني تجاه ما يجري في سوريا، حيث أن شعبنا السوري العظيم بكافة أطيافه و قومياته، من قامشلو حتى درعا، يقود ثورة ملحمية ضد واحدة من أعتى الأنظمة القمعية و الاستبدادية، في المنطقة، ببطولة لا مثيل لها.

رأينا بأنه من واجبنا تجاه، الجهود الجبارة، للشباب الكوردي، السوري فيما يتحملوه من صعوبات مسؤولية التنظيم و التنسيق مع تنسيقيات الثورة، لإستمرارية ثورة الحرية ( آزادي) ضد النظام السوري و آلته القمعية، تجاه شعبنا السوري الأعزل.
أن نشكل، نحن بعض الشباب الكوردي في المانيا ، (مكتب المانيا) لإئتلاف شباب سوا ، بعد مشاورات هنا و مع إئتلاف شباب سوا في الداخل، لنكثف جهود بنات و أبناء جاليتنا الكوردية السورية في المانيا للقيام بالواجب الوطني، لنكون سنداً و دعماً من كل النواحي،الاعلامية و المعنوية، لأئتلاف شباب سوا في سوريا، للمضيّ في ثورة الحرية (ثورة آزادي).
سوا حتى تبقى دماء شهداء الثورة السورية و دم مشعل الشهداء، مشعل التمو نبراسا للثورة السورية
سوا من أجل اسقاط النظام 
سوا من أجل دولة مدنية ديمقراطية
  أئتلاف شباب سوا (مكتب المانيا)
نرحب بكم جميعاً
للأستفسار و الأتصال
e-mail- sewa-kurd@hotmail.de
00491735686693
004915123589271

 ” المانيا.17.10.2011

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…