الحزب الديمقراطي الوطني الكردي في سوريا يتبرأ من لجنة تضامن الكرد السوريين في لبنان

توضيح
إلى هيئة تحرير جريدة الوفاق ……

     نشر في جريدة الوفاق العدد/66/ السنة الخامسة – الأربعاء 15/4/2009 نص مشروع نظام داخلي الخاص بلجنة تضامن الكرد السوريين في لبنان وقد ذيل بأسماء ثلاثة أحزاب بينهم “الحزب الوطني الديمقراطي الكردي في سوريا ” ، فإذا كان هذا الاسم المغلوط المقصود به حزبنا (الحزب الديمقراطي الوطني الكردي في سوريا) فإننا لم نسمع بهذه اللجنة ولم نخوّل أحداً بالتوقيع أو الاشتراك في مثل هذه اللجنة، لأن لدينا التزام حزبي بعدم الاشتراك في الخارج أو الداخل في أي عمل نضالي مشترك بمعزل عن أحزاب الجبهة الديمقراطية الكردية في سوريا، أي الحزبين الحليفين: ” الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ” و ” حزب المساواة الديمقراطي الكردي في سوريا ” .
يرجى نشر هذا التوضيح ولكم الشكر

ناطق باسم

الحزب الديمقراطي الوطني الكردي في سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين ملاحظة برسم شركاء الوطن باالإدارة الانتقالية واذا كان من حق الإدارة العسكرية ذات اللون الواحد تسييرشؤون البلاد بعد نيلها شرف اسقاط نظام الاستبداد – وهو عمل يحظى بكل التقدير – من جانب معظم السوريين الذين ناضلوايضا منذ عقود، وساهموا في اضعاف النظام، وقدموا في سبيل ذلك التضحيات الجسام، ولاشك انهم يتاملون ان يتم تنظيم الحوارات الداخلية…

فرحان كلش الملاحظ أن هناك تكالب دولي واقليمي مثير للريبة على المساهمة في تثبيت أقدام الإدارة الجديدة في دمشق، هذا الإندفاع ربما له أسبابه بالنسبة لكل دولة، فالدول الغربية تنطلق من الخطورة التي تشكلها الأحزاب اليمينية المعادية لللاجئين والتي تهدد الحكومات اليسارية واليمين الوسط الأوربي، لذلك نشهد أن هذه الحكومات تتقاطر إلى دمشق والمؤتمرات الخاصة بها بهدف التخلص من ملف…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* يتجلّى الحل الحقيقي لمشكلة الاستقرار والأمن والتعايش في إيران والشرق الأوسط بشكل أوضح، يوماً بعد يوم. وهذا الحل هو “إسقاط دكتاتورية ولاية الفقيه الحاكم في إيران”. فلماذا؟ قبل التطرق إلى الإجابة على هذا السؤال، لا بد من الإقرار بحقيقة جلية وهي أن القوة الوحيدة التي وقفت منذ البداية موقفًا راسخًا ضد دكتاتورية ولاية الفقيه،…

خليل مصطفى اعتقدتُ (وكورد سوريا) أنه مع سقوط نظام البعث وفروعه الأمنية… ستختفي أصوات وكتابات شهود الزور (السُّفهاء) الأشد كفراً ونفاقاً من أعراب سوريا المُعاصرين.؟ لكن: الاعتقاد تلاشى بظهورهم (شهود الزور السُّفهاء) على وسائل التواصل الاجتماعي (فيسبوك، تويتر، يوتيوب انستجرام) وهُم ينبحُون دفاعاً عن أيديولوجيتهم النتنة… رغبة منهُم بإبقاء كورد سوريا مُهمشين إلى الأبد بلا هوية قومية، تماماً كنباحهُم (الهستيري):…