برقية تهنئة الى الانسة شيلان عبد الجبار عبد الغني بمناسبة نجاح انتخابات اقليم کردستان

  الاخت الفاضلة شيلان عبد الجبار عبد الغني
عضوة برلمان إقليم کردستان العراق
عضوة الهيئة الادراية في المجلس النرويجي لحقوق الکرد
عضوة الحزب اليساري الاشتراکي النرويجي في الائتلاف الحکومي النرويجي

بمناسبة نجاح الانتخابات البرلمانية في إقليم کردستان وفوزکم بعضوية البرلمان عن القائمة الکردستانية ، يتقدم مجلس ادارة جمعية اکراد سورية في النرويج إليکم بأحر التهاني وأسمی التبريکات ومن خلالکم الی القائمة الکردستانية والشعب الکردستاني.
اننا نعتبر هذا الفوز وساما لنا وفوزا للشعب الکردي ومحل فخر واعتزاز لنا، وشهادة تقدير ڵشخصکم الوطني الکردستاني الطموح، وکلنا ثقة بانکم ستعملوا ما بوسعکم في سبيل خدمة القضية الکردية وکل الذين صوتو لکم.


مرة اخری نهنئکم بهذه المناسبة مع تمنياتنا لکم بالنجاح المستمر في خدمة شعب کردستان وإلی المزيد من النجاح والتقدم.
شيروان عمر
رئيس جمعية اکراد سورية في النرويج

14..08.2009

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…