منذ عدة أيام تقصف جبهة النصرة،
ذراع القاعدة في سوريا، مع حلفائها من “المعارضة المعتدلة” (حركة احرار
الشام الإسلامية، كتائب السلطان مراد، لواء السلطان محمد فاتح، كتائب نور الدين
زنكي، فيلق الشام، جيش الاسلام، جيش المجاهدين، تجمع فاستقم كما أومرت، حركة فجر
الشام الاسلامية، الجبهة الشامية، جند الاقصى، كتائب الصفوة الاسلامية، احفاد عمر،
فيلق الرحمن، لواء منتصر بالله و غيرها من المجموعات المسلحة) حي الشيخ مقصود في
حلب ذات الأغلبية الكردية، حيث راح ضحية القصف العشوائي هذا عشرات الضحايا والجرحى
من المدنيين الاكراد.
ذراع القاعدة في سوريا، مع حلفائها من “المعارضة المعتدلة” (حركة احرار
الشام الإسلامية، كتائب السلطان مراد، لواء السلطان محمد فاتح، كتائب نور الدين
زنكي، فيلق الشام، جيش الاسلام، جيش المجاهدين، تجمع فاستقم كما أومرت، حركة فجر
الشام الاسلامية، الجبهة الشامية، جند الاقصى، كتائب الصفوة الاسلامية، احفاد عمر،
فيلق الرحمن، لواء منتصر بالله و غيرها من المجموعات المسلحة) حي الشيخ مقصود في
حلب ذات الأغلبية الكردية، حيث راح ضحية القصف العشوائي هذا عشرات الضحايا والجرحى
من المدنيين الاكراد.
إننا في الوقت الذي ندين و نستنكر هذا العمل الإجرامي و الإرهابي بحق المدنيين
الكورد، فإننا ندعوا المجتمع الدولي إلى التدخل الفوري لوقف هذا العمل الإجرامي
الجبان. كما أننا ندعوا أطراف المعارضة السورية الوطنية إلى رفع أصواتها ضد هذا
الإرهاب بحق مكون أساسي من مكونات الشعب السوري. من جهة أخرى تأتي هذه العمليات
الإرهابية خرقاً لأتفاقية (وقف الأعمال العدائية) و نسفاً لها.
الكورد، فإننا ندعوا المجتمع الدولي إلى التدخل الفوري لوقف هذا العمل الإجرامي
الجبان. كما أننا ندعوا أطراف المعارضة السورية الوطنية إلى رفع أصواتها ضد هذا
الإرهاب بحق مكون أساسي من مكونات الشعب السوري. من جهة أخرى تأتي هذه العمليات
الإرهابية خرقاً لأتفاقية (وقف الأعمال العدائية) و نسفاً لها.
إن هذه الهجمات
الإرهابية تفرض علينا كأحزاب كردية توحيد الصف و الموقف على أسس قومية مبنية على
حماية مصالح شعبنا الكردي في سوريا و كردستان سوريا قبل أية أجندات أخرى، و العمل
على إيجاد حل سياسي للأزمة السورية تفضي إلى إنهاء الإستبداد و الإرهاب، و إقامة
دولة سورية ديمقراطية علمانية على أسس فدرالية تؤمن لجميع مكوناتها الحرية و
المساواة.
الإرهابية تفرض علينا كأحزاب كردية توحيد الصف و الموقف على أسس قومية مبنية على
حماية مصالح شعبنا الكردي في سوريا و كردستان سوريا قبل أية أجندات أخرى، و العمل
على إيجاد حل سياسي للأزمة السورية تفضي إلى إنهاء الإستبداد و الإرهاب، و إقامة
دولة سورية ديمقراطية علمانية على أسس فدرالية تؤمن لجميع مكوناتها الحرية و
المساواة.
المجد و الخلود للشهداء و الشفاء للجرحى
الْخِزْي و العار للقَتَلى
و المجرمين و الإرهابيين
و المجرمين و الإرهابيين
د. كاميران حاج
عبدو
عبدو
سكرتير حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في
سوريا
سوريا