Bavê Rohan
لقد ورد في بعض المواقع الألكترونية مقالاً بعنوان : جتو بطل أوربا، لاجئنا السياسي.
للكاتب السيد شعلان محمد المرشد الأجتماعي في دولة النمسا .
لقد ورد في بعض المواقع الألكترونية مقالاً بعنوان : جتو بطل أوربا، لاجئنا السياسي.
للكاتب السيد شعلان محمد المرشد الأجتماعي في دولة النمسا .
سرد الكاتب في حديثه عن تكوين الشخصية وجاء بأمثلة جميلة من المرجعية التي تعلمها في دراسته , ولكن أود التوضيح لبعض القضايا المتعلة بالمقال.
في البداية قال (ولكي لا يحس كل من صار اسمه لاجئ سياسي بالظلم والغبن ……….
إلخ) أود أن أقول للأخ العزيز تعلمت في دراستك مذمة شعبك والسخرية منهم وأنت مثال حي للاجئين هنا قبل عشرة سنين من كان يقول أنا قدمتُ ملاحقاً من أجهزة النظام من كان دنجواناً للنساء كبار السن اللواتي كانو يغمروك بالعطف والحنان وأنت مثل (برخكه كدي) هل هو جتو أم أنت هل تعلمت في دراستك كل هذا لا نريد أن ندخل في تفاصيل نحنُ في غنى عنها.
ورد أيضاً (من الكرد أبناء جلدتي) لكي نوضح فنحنُ كالشعب الكردي أنتمائنا ليس بالجلد وإنما بالدم والعرق والأرض إذا كان هناك أنتماء من أبناء جلدتك فهذا بعيداً عن الشعب الكردي.
وهنا تبدأ القصة كما ذكرت (جتو يسمع ويوقع على ورقة أخرى، الأنتساب إلى جمعية، انشئت على الأرجح بعد الحوادث العفوية , أو لنرضي الجميع أنتفاضة أذار المجيدة , ثم يدفع بعض اليوروهات كأشترك رسمي).
الكاتب اللذي ذكر الجمعية نسي نفسهُ كثيراُ ولعلي أكون قد أذكرهُ بذلك ففي تاريخ 26-02- ش2005 المؤتمر الأول بعد التأسيسي للجمعية قدم المرشد الأجتماعي ومعهُ 25 نفراً محملين بتكاسي من المقاطعة اللتي يقيمون فيها , سخرت من أنتمائهم الحزبي لكي يشاركوا في المؤتمر للحصول على قيادة الجمعية طبعاً هذا لم يأتي عبثاً من قبلهم فكانو أصحاب قرار سياسي من أنتمائهم الحزبي وبعد أجتماعات عديدة ومكثفة , ولكن ما الفائدة (لقد ذاب الثلجُ وبان المرجُ) عادوا أدراجهم خائبين ,حيثُ رجعوا (بخفي حُنين )
هذا من ناحية الجمعية, فأنت من تدعي بأنك مرشد أجتماعي ألا يسرك أن هناك جمعية أجتماعية ثقافية كلتورية تجمع الشعب الكردي في الخارج بكافة أطيافه وتقوم بأعمالها بشكل يرضي الجميع لمساعدة الوافدين الكرد أصحاب الدم والعرق الكردي وليس( الجلد)
عزيزي لقد تذمرت كثيراً فعندما تتاجر بأرواح الشهداء الذين قدموا دمهم من أجل الشعب الكردي وخاصةً بأنتفاضة آذار الخالدة , لم ترضي الجميع فقد برهنت على أنتمائك الحزبي عندما ذكرت وعن لسان قيادتك الحكيمة , الحوادث العفوية القيادة اللتي دونها التاريخ كشاهد زور على العصر, ألا تكفون عن هذا ألا تسألون أنفسكم وأنتم تعبثون بكيان أمتكم
كفو عن مهاتراتكم وغوغائكم .
أين أنت من هذا كله لقد بقي جتو هو البطل وسوف يبقى بطلاً لأنه سخر نفسهُ لأجل قضيته وهناك الكثير من أمثال جتو يعملون ويناضلون من أجل قضيتهم الكردية وليس لديك مكان بينهم .
ومن هنا أحب آن أنوه للمرشد الأجتماعي و أعزائنا القراء من أبناء شعبنا الكردي,أنني لم أكتب هذا المقال إلا لتوضيح بعض الأبعاد اللتي تطرق أليها كاتب مقال (جتو) الذي ذم فيها أبناء شعبنا الكردي كلهُ الذي يعيش في الخارج والقادم طالباً اللجوء ماداً يد العون لأخوتهُ اللذين كانو من قبلهُ هارباً من بطش النظام البعثي الفاشي .
على فكرة نسيتُ أن أخبرك أن لديكم أستاذاً في القومية أيضاً .
إلخ) أود أن أقول للأخ العزيز تعلمت في دراستك مذمة شعبك والسخرية منهم وأنت مثال حي للاجئين هنا قبل عشرة سنين من كان يقول أنا قدمتُ ملاحقاً من أجهزة النظام من كان دنجواناً للنساء كبار السن اللواتي كانو يغمروك بالعطف والحنان وأنت مثل (برخكه كدي) هل هو جتو أم أنت هل تعلمت في دراستك كل هذا لا نريد أن ندخل في تفاصيل نحنُ في غنى عنها.
ورد أيضاً (من الكرد أبناء جلدتي) لكي نوضح فنحنُ كالشعب الكردي أنتمائنا ليس بالجلد وإنما بالدم والعرق والأرض إذا كان هناك أنتماء من أبناء جلدتك فهذا بعيداً عن الشعب الكردي.
وهنا تبدأ القصة كما ذكرت (جتو يسمع ويوقع على ورقة أخرى، الأنتساب إلى جمعية، انشئت على الأرجح بعد الحوادث العفوية , أو لنرضي الجميع أنتفاضة أذار المجيدة , ثم يدفع بعض اليوروهات كأشترك رسمي).
الكاتب اللذي ذكر الجمعية نسي نفسهُ كثيراُ ولعلي أكون قد أذكرهُ بذلك ففي تاريخ 26-02- ش2005 المؤتمر الأول بعد التأسيسي للجمعية قدم المرشد الأجتماعي ومعهُ 25 نفراً محملين بتكاسي من المقاطعة اللتي يقيمون فيها , سخرت من أنتمائهم الحزبي لكي يشاركوا في المؤتمر للحصول على قيادة الجمعية طبعاً هذا لم يأتي عبثاً من قبلهم فكانو أصحاب قرار سياسي من أنتمائهم الحزبي وبعد أجتماعات عديدة ومكثفة , ولكن ما الفائدة (لقد ذاب الثلجُ وبان المرجُ) عادوا أدراجهم خائبين ,حيثُ رجعوا (بخفي حُنين )
هذا من ناحية الجمعية, فأنت من تدعي بأنك مرشد أجتماعي ألا يسرك أن هناك جمعية أجتماعية ثقافية كلتورية تجمع الشعب الكردي في الخارج بكافة أطيافه وتقوم بأعمالها بشكل يرضي الجميع لمساعدة الوافدين الكرد أصحاب الدم والعرق الكردي وليس( الجلد)
عزيزي لقد تذمرت كثيراً فعندما تتاجر بأرواح الشهداء الذين قدموا دمهم من أجل الشعب الكردي وخاصةً بأنتفاضة آذار الخالدة , لم ترضي الجميع فقد برهنت على أنتمائك الحزبي عندما ذكرت وعن لسان قيادتك الحكيمة , الحوادث العفوية القيادة اللتي دونها التاريخ كشاهد زور على العصر, ألا تكفون عن هذا ألا تسألون أنفسكم وأنتم تعبثون بكيان أمتكم
كفو عن مهاتراتكم وغوغائكم .
أين أنت من هذا كله لقد بقي جتو هو البطل وسوف يبقى بطلاً لأنه سخر نفسهُ لأجل قضيته وهناك الكثير من أمثال جتو يعملون ويناضلون من أجل قضيتهم الكردية وليس لديك مكان بينهم .
ومن هنا أحب آن أنوه للمرشد الأجتماعي و أعزائنا القراء من أبناء شعبنا الكردي,أنني لم أكتب هذا المقال إلا لتوضيح بعض الأبعاد اللتي تطرق أليها كاتب مقال (جتو) الذي ذم فيها أبناء شعبنا الكردي كلهُ الذي يعيش في الخارج والقادم طالباً اللجوء ماداً يد العون لأخوتهُ اللذين كانو من قبلهُ هارباً من بطش النظام البعثي الفاشي .
على فكرة نسيتُ أن أخبرك أن لديكم أستاذاً في القومية أيضاً .
فينا في : 11/6/2007