أتقدم باسمي وباسم كافة أفراد عائلة حاجي، وأهلي وأقربائي في سورية والمهاجر الأوربية بجزيل الشكر ووافر الامتنان إلى كل الأحبة والأصدقاء والفعاليات الاجتماعية والحزبية والوطنية في سورية والخارج الذين قدموا تعازيهم لعائلتنا بفقدان عزيزنا والمأسوف على شبابه ، ابن عمي الدكتور” فيصل محمود حاجي” سواء شخصياً إلى خيمة العزاء في قرية مزيريب ” شرك” أو الذين اتصلوا بنا عبر الهاتف، ومن خلال الايميلات التي وصلتنا، كما لا يسعني إلا أن أسدي جزيل الشكر لمواقعنا الالكترونية الكردية التي نشرت العزاء على صفحاتها.
وساهم عزاؤكم في تخفيف مصابنا، ونشكر الجميع على حسن مواساتهم.
عن عائلة حاجي
علي فتاح حاجي