جميل حسن
في مباراة كرة اللاسياسة بين فريق المجلس الوطني الكردي وفريق مجلس غرب كردستان تميزت بلعبة غير نظيفة وانتهت بالفوز الساحق للفريق الثاني ولكثرة وسرعة الأهداف المحققة لم يتمكن الحكم من تسجيل العدد ودخلوا بذلك وعن جدارة موسوعة ولي الفقيه في تحقيق الأهداف ، والأسباب تكمن في :
أولاً- من جانب الفريق الأول :
1-الإعتماد على فريق الدفاع وضعف التنسيق بين المدافعين وتجنبهم استفزاز المهاجمين لدى الفريق الأخر وذلك بطلب وجزم من المدربين
في مباراة كرة اللاسياسة بين فريق المجلس الوطني الكردي وفريق مجلس غرب كردستان تميزت بلعبة غير نظيفة وانتهت بالفوز الساحق للفريق الثاني ولكثرة وسرعة الأهداف المحققة لم يتمكن الحكم من تسجيل العدد ودخلوا بذلك وعن جدارة موسوعة ولي الفقيه في تحقيق الأهداف ، والأسباب تكمن في :
أولاً- من جانب الفريق الأول :
1-الإعتماد على فريق الدفاع وضعف التنسيق بين المدافعين وتجنبهم استفزاز المهاجمين لدى الفريق الأخر وذلك بطلب وجزم من المدربين
2-نعومة المهاجمين وفقدان إرادة الهجوم (لتجنب الإقتتال الداخلي) بطلب وجزم من المدربين، ولفش خلقهم صوبوا الكرة نحو مرماهم وليس مرمى الفريق المقابل وحققوا لهم أهداف عديدة
3-حارس المرمى هو السكرتير ونتيجة لتقدمه في العمر ليست لديه المرونة والمقدره على القفز للأعلى والإكتفاء بالإنبطاح في ملاحقة الكرة
ثانياً- من جانب الفريق الثاني :
1- تحول كل الفريق الى الهجوم بعد معرفته التامة بنقاط ضعف الفريق الأول وإعتماد الخشونة والمخالفات كمبدأ في اللعب
2- الإستماتة في تحقيق(الإنتصار) للحصول على المكافآت السخية وتبييض وجوه الحلفاء الداعمين ولو اسودت وجوههم
ثالثاً- الملعب في الجوار والحكم من الجوار وعدم رغبته أو تمكنه في ضبط المخالفات والتقيد بقوانين اللعب النظيف
وحالياً يقوم وفد الفريق الأول بزيارة الى قنديل طالبين الشفقة لعله يتم الإيعاز للفريق الثاني لعله من هجومه وخشونته عدم الإعلان عن إنهاء المباراة حتى الآن من قبل الفريق الثاني مفهوم من الجمهور الكردي الخائب ، على مبدأ مادام أنا المنتصر الوحيد فلتكن اللعبة مستمرة،ولكن الغير مفهوم هو عدم الإعلان من قبل الفريق الأول والحكم أيضاً أو مفهوم وخلي المعنى في قلب الكاتب والجمهور.
في 12-3-2014
3-حارس المرمى هو السكرتير ونتيجة لتقدمه في العمر ليست لديه المرونة والمقدره على القفز للأعلى والإكتفاء بالإنبطاح في ملاحقة الكرة
ثانياً- من جانب الفريق الثاني :
1- تحول كل الفريق الى الهجوم بعد معرفته التامة بنقاط ضعف الفريق الأول وإعتماد الخشونة والمخالفات كمبدأ في اللعب
2- الإستماتة في تحقيق(الإنتصار) للحصول على المكافآت السخية وتبييض وجوه الحلفاء الداعمين ولو اسودت وجوههم
ثالثاً- الملعب في الجوار والحكم من الجوار وعدم رغبته أو تمكنه في ضبط المخالفات والتقيد بقوانين اللعب النظيف
وحالياً يقوم وفد الفريق الأول بزيارة الى قنديل طالبين الشفقة لعله يتم الإيعاز للفريق الثاني لعله من هجومه وخشونته عدم الإعلان عن إنهاء المباراة حتى الآن من قبل الفريق الثاني مفهوم من الجمهور الكردي الخائب ، على مبدأ مادام أنا المنتصر الوحيد فلتكن اللعبة مستمرة،ولكن الغير مفهوم هو عدم الإعلان من قبل الفريق الأول والحكم أيضاً أو مفهوم وخلي المعنى في قلب الكاتب والجمهور.
في 12-3-2014