بسم الله الرحمن الرحيم: “إنا لله وإنا إليه راجعون ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ، اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها”
أخوتي الأعزاء:
أخوتي الأعزاء:
أتقدم أصالة عن نفسي ونيابة عن أسرتي بجزيل الشكر والامتنان والتقدير والعرفان لكل من قدم لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة في وفاة والدي (المرحوم بإذن الله) الذي وافته المنية صباح يوم الجمعة 23.05.2014، سواء أكان ذلك بالحضور والمشاركة في مراسم الدفن أو الزيارة الى خيمة العزاء أو منزلنا المتواضع أو بصادق الشعور من خلال الإتصال الهاتفي أوعبر الرسائل المختلفة أو من خلال الكتابة والمشاركة في المواقع الإلكترونية و وسائل التواصل الإجتماعي و نشر التعازي على الصفحات الشخصية، أو عبر مشاعر التعاطف التي تمت ترجمتها بأشكال مختلفة.
إن المصاب في فقدان المرحوم كان جللاً والألم كبيراً ولكن بفضل الله ثم بفضل ما قدمتموه لنا من تعازيكم الحارة ومواساتكم الحسنة ودعواتكم الصادقة واسترحامكم الجميل وشعوركم النبيل خفف عني وعن أخوتي وجميع أقاربه الشيء الكبير.
و هنا لا يسعني سوى الإعتذار عما بدر أحياناً من تقصيرٍ، فقد فاجأتني حقيقةً محبتكم الجارفة التي كانت فوق طاقتي و التي يشهد الله أنني أبادلكم بمثلها، و أعتذر بشكلٍ خاص ممن لم أتمكن من استقبال مواساته أو الرد عليها بسبب الضغوط الكبيرة.
لقد مرت على بعضكم في الأيام الماضية مناسبات فرحٍ و حزن لم أتمكن بسبب الظروف من مشاركتكم بها، و هنا أبارك لكل من فرح لأي مناسبة كانت متمنياً لهُ دوام الحال و المزيد مما يفرح قلبه، كما أرجو أن يزيل الله الكمد و الحزن عن كل القلوب.
شكر الله سعيكم وأعظم أجركم وجزاكم الله عنا خير الجزاء.
أخوكم
و هنا لا يسعني سوى الإعتذار عما بدر أحياناً من تقصيرٍ، فقد فاجأتني حقيقةً محبتكم الجارفة التي كانت فوق طاقتي و التي يشهد الله أنني أبادلكم بمثلها، و أعتذر بشكلٍ خاص ممن لم أتمكن من استقبال مواساته أو الرد عليها بسبب الضغوط الكبيرة.
لقد مرت على بعضكم في الأيام الماضية مناسبات فرحٍ و حزن لم أتمكن بسبب الظروف من مشاركتكم بها، و هنا أبارك لكل من فرح لأي مناسبة كانت متمنياً لهُ دوام الحال و المزيد مما يفرح قلبه، كما أرجو أن يزيل الله الكمد و الحزن عن كل القلوب.
شكر الله سعيكم وأعظم أجركم وجزاكم الله عنا خير الجزاء.
أخوكم
حسين جلبي