ترى لجنة محافظة الحسكة لوحدة الشيوعيين السوريين في المرسوم الرئاسي القاضي بمنح الجنسية للمواطنين الأكراد الذين حرموا أو جردوا منها بموجب إحصاء 1962م، خطوة على طريق تعزيز الوحدة الوطنية..
إن غذّ السير في هذا الاتجاه يتطلب الإسراع في الإصلاح الشامل الجذري والفوري في المجالات الاقتصادية – الاجتماعية والديمقراطية، وإنهاء جميع أشكال التمييز بين المواطنين بما يضمن مساواتهم جميعاً في الحقوق والواجبات.
إن هذا الإنجاز جاء نتيجة لنضال الشعب السوري وقواه الوطنية والتقدمية في طول البلاد وعرضها، وهو ما يؤكد أن أبناء سورية أخوة في التاريخ والمصير, وأية محاولة من أي كان لإحداث فوالق اجتماعية بينهم ستبوء بالفشل الذريع..
إننا أمام مرحلة جديدة وحساسة من تطور الأوضاع في بلادنا, مرحلة تضع الجميع أمام مسؤولياتهم الوطنية والتاريخية والأخلاقية، والتي أساسها وغايتها كرامة الوطن والمواطن.
إن غذّ السير في هذا الاتجاه يتطلب الإسراع في الإصلاح الشامل الجذري والفوري في المجالات الاقتصادية – الاجتماعية والديمقراطية، وإنهاء جميع أشكال التمييز بين المواطنين بما يضمن مساواتهم جميعاً في الحقوق والواجبات.
إن هذا الإنجاز جاء نتيجة لنضال الشعب السوري وقواه الوطنية والتقدمية في طول البلاد وعرضها، وهو ما يؤكد أن أبناء سورية أخوة في التاريخ والمصير, وأية محاولة من أي كان لإحداث فوالق اجتماعية بينهم ستبوء بالفشل الذريع..
إننا أمام مرحلة جديدة وحساسة من تطور الأوضاع في بلادنا, مرحلة تضع الجميع أمام مسؤولياتهم الوطنية والتاريخية والأخلاقية، والتي أساسها وغايتها كرامة الوطن والمواطن.
7/4/2011