وفاة الشابة سلوى محمد من قرية تل معروف في ألمانيا

بسم الله الرحمن الرحيم
“يا أيَتها النفسِّ المُطمَئنة ارجَعّيْ إلىَ رَبكِ راضيةً مُرضّيةَ فادّخلي في عبادي و ادخلي جَنتي ” صدق الله العظيم “

توقف عن النبض في صبيحة يوم السبت 23.04.2011 قلب الشابة سلوى محمد من مواليد قرية تل معروف التابعة لمدينة قامشلو   في مدينة (زولينغن) الالمانية وذالك بعد صراع طويل مع المرض.

المغفورة سلوى هاجرت ارض الوطن منذ ما يقارب الخمسة اشهر بغرض المعالجة من مرض عضال وتم معالجتها في مدن ايسن ودورتمند و زولينغن ولكن قضاء الله سبحانه وتعالى اكبر منا جميعا.

على ان يتم تشييع جنازة المرحومة يوم الثلاثاء بتاريخ 26.04.2011من مدينة Solingen    
 باسمي واسم كل الأكراد في ألمانية نقدم تعازينا القلبية إلى أهل المغفورة سلوى في الوطن ونسأل العلي القدير ان يسكنها فسيح جناته ولأهلها  الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه راجعون

غيسن Gießen  المانية مدينة
24.04.2011
يوسف صبري قامشلوكي

لمزيد من الاستفسار يرجى الأتصال على ارقام الهواتف التالية :
0176/57232443 السيد سرور علي (سيداي آري)

0176/70336527  السيد  حواس     

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…