الفنانين الكبيرين شفان برور وسميح شقير يشاركان في تظاهرة في مدينة بون الألمانية

  تجري يوم السبت 9/7/2011 في مدينة بون الألمانية، الساعة السادسة مساءً، تظاهرة احتجاجية ضد القمع الهمجي من قبل النظام الأسدي للشعب السوري، وذلك بمشاركة الفنانين الكبيرين شفان برور وسميح شقير، وعددٍ من الفنانين والمثقفين العرب والكورد وغيرهم من السوريين.

نأمل مشاركتكم في هذه الفعالية الديموقراطية التي ستنتهي بحفل موسيقي مكشوف في ساحة الماركت بلاتز وسط المدينة، ونفيدكم علماً بأننا نوجه دعوتنا هذه إلى جميع الأحرار في سوريا والعالم وهي ليست خاصة بحزب أو تنظيم إنما هي تعبير عن قلقنا في المهجر تجاه ما يحدث في بلادنا.
نرحب بانضمام تنظيمكم إلى تظاهرتنا هذه ويرجى إعلامنا في حال مشاركتكم بفعالية في التظاهرة على الرقم التالي: 01792344264
youssef.klein@t-online.de
Dilyar Deriki
 

tele:0031626945788

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…