دعوة للتظاهر في ديركا حمكو يوم الأحد 31/7/2011

استمراراً منا نحن شباب ديركا حمكو xortê Dêrkê في تأييدنا للثورة السورية واصراراً على الاستمرار في التظاهر السلمي من أجل الحريّة والديمقراطيّة للبلاد وتأمين الحقوق المشروعة للشعب الكردي و الاعتراف به دستورياً , نعلن بأننا مازلنا مستمرين في حراكنا الشبابي وإننا لم نفكر لحظة في توقيف تظاهراتنا السلمية الحضارية وإنما نحن حريصون على وحدة الصف الكردي بشكل خاص والسوري بشكل عام .
نحن شباب ديركا حمكو ندعوا كافة أحزاب الحركة الوطنية الكردية وكافة الفعاليات الثقافية والاجتماعية وجميع أطياف ديركا حمكو من كرد وعرب ومسيحيين للمشاركة في تظاهرتنا يوم الأحد المقبل المصادف 31/7/2011 في الساعة 6.30 مساءً
كما اننا نرجوا من جميع المشاركين التقيد بالنظام والسلمية والتقيد بلافتاتنا وشعاراتنا, لأنه كما ذكرنا سابقا لنا ايديولوجيتنا الخاصة والمستقلة بنا .

عاش نضال شعبنا من أجل الحرية والديمقراطية
الحرية لجميع معتقلي الرأي والحراك الشبابي في سوريا
المجد والخلود لشهدائنا

هيئة اعلام شباب ديركا حمكو Xortê Dêrikê

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

نظام مير محمدي* لم تکن ممارسة عملية الحکم من قبل النظام الإيراني سهلة وهينة لأنه ومنذ البداية واجه رفضا داخليا قويا مثلما کانت هناك عزلة دولية تفاقمت عاما بعد عام، وحاول النظام جاهدا مواجهة الحالتين وحتى التعايش معهما ولاسيما وهو من النوع الذي لا يمکن له التخلي عن نهجه لأن في ذلك زواله، ولهذا السبب فقد مارس اسلوب الهروب…

نارين عمر ألا يحقّ لنا أن نطالب قيادات وأولي أمر جميع أحزاب الحركة الكردية في غربي كردستان، وقوى ومنظّمات المجتمع المدني والحركات الثّقافية والأدبية الكردية بتعريف شعوب وأنظمة الدول المقتسمة لكردستان والرّأي العام الاقليمي والعالمي بحقيقة وجود شعبنا في غربي كردستان على أنّ بعضنا قد قدم من شمالي كردستاننا إلى غربها؟ حيث كانت كردستان موحدة بشمالها وغربها، ونتيجة بطش…

إبراهيم اليوسف منذ اللحظة الأولى لتشكل ما سُمِّي بـ”السلطة البديلة” في دمشق، لم يكن الأمر سوى إعادة إنتاج لسلطة استبدادية بشكل جديد، تلبس ثياب الثورة، وتتحدث باسم المقهورين، بينما تعمل على تكريس منظومة قهر جديدة، لا تختلف عن سابقتها إلا في الرموز والخطاب، أما الجوهر فكان هو نفسه: السيطرة، تهميش الإنسان، وتكريس العصبية. لقد بدأت تلك السلطة المزيفة ـ منذ…

شادي حاجي سوريا لا تبنى بالخوف والعنف والتهديد ولا بالقهر، بل بالشراكة الحقيقية والعدالة التي تحفظ لكل مكون حقوقه وخصوصيته القومية والدينية والطائفية دون استثناء. سوريا بحاجة اليوم إلى حوارات ومفاوضات مفتوحة وصريحة بين جميع مكوناتها وإلى مؤتمر وطني حقيقي وشامل . وفي ظل الأحداث المؤسفة التي تمر بها سوريا والهستيريا الطائفية التي أشعلت لدى المتطرفين بارتكابها الجرائم الخطيرة التي…