مجلس عزاء للمناضل مشعل التمو في مدينة اسطنبول

وفاءً لدم المناضل الشهيد مشعل تمو، فقد قام نشطاء الجالية السورية – برعاية الجمعية الوطنية السورية – مجلس عزاء في مدينة اسطنبول التركيا 
العنوان: فندق كولدن بارك/ تقسيم/ تاليم هانه/ اسطنبول/ تركيا .


وسيستمر العزاء على مدار يومين السبت والاحد (8-9 ) من الشهر الجاري من الساعة 5 مساءً الى الساعة 8 مساءً .
علما بان اليوم ستقام صلاة الغائب على روح المناضل الشهيد مشعل تمو بعد الصلاة الظهر في جامع الفاتح في تمام الساعة 1.30 ظهرا بتوقيت اسطنبول .
العنوان: جامع الفاتح/ فاتح/ اسطنبول/ تركيا .
لن ننسى دم شهيدنا الغالي، ودمك يا استاذ مشعل سيروي البراعم الجديدة لتتفتح مع بقية البراعم في الاغصان الاخرى للثورة السورية .
ولا تنتظروا منا تصديق روايتكم الكاذبة مثل بقية روايتكم الكاذبة بخصوص العصابات المسلحة والتي هي اصلاً تنتمي الى لعصابتكم التي تسمى “الشبيحة “.
وداعا يا استاذنا الكبير….

لن ننساك أبدا وستبقى في قلوبنا دائما 
رحمة الله عليك يا مشعل، والرحمة لجميع شهداء الوطن الغالي “سورية ” فقد كنتم مشاعل لنا في حياتكم….

وستبقون رمزاُ لآزادي .

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…