دعوة للتظاهر في عامودا في جمعة (الجيش السوري الحر يحميني)

  في ظل استمرار عصابة الأسد على انتهاك كافة حرمات ومقدسات الشعب السوري, رغم الضغوط الشعبية والعربية والدولية الممارسة عليه , ومطالبته بالرحيل.
إلا أنه مصرٌ على سفك دماء السوريين متبعاً درب القذافي وجنونه حتى النهاية ولقاء نفس المصير.

أننا في تنسيقية عامودا ندعوا أهالي عامودا رنكين إلى التظاهر بكثافة في جمعة الجيش السوري الحر يحميني من أمام الجامع الكبير وللنادي الجيش الوطني السوري للانشقاق والانضمام إلى الجيش السوري الحر كي يقف موقف تاريخي تجاه شعبه من أبناءه و أخوته وحمايتهم من عصابة الأسد وشبيحته .
عاشت سوريا ديمقراطية مدنية تعددية لكل السوريين
والمجد والخلود لشهداء الثورة السورية  

       (h-Amûdê) تنسيقية عامودا      
للتواصل
  amudesyria@gmail.com
 وقناتنا على اليوتيوب http://www.youtube.com/user/amudefreedom
ائتلاف آفاهي للثورة السورية ( Avahî )
ciwanenavahi@gmail.com
ciwanenavahiamude@gmail.com

الأربعاء 23 11 2011 م   

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…