طاولة حوار حول القضية الكوردية واحتفال جماهيري في السليمانية

أعلنت اللجنة الإعلامية لمبادرة مساندة غرب كردستان، في اطار اعلانها عن فعاليات اسبوعية انتفاضة 12 آذار، عن نشاطات وفعاليات عقدتها في مدينة السليمانية، ابتدأت الفعاليات، بمؤتمر صحفي، ثم طاولة حوار حول القضية الكوردية في غربي كوردستان، أقيمت يوم أمس الخميس في مدينة السليمانية بمؤسسة سردم، شارك فيها كوكبة من المثقفين والسياسيين:
*البروفيسور عز الدين مصطفى رسول
* الشخصية السياسية الكوردية يوسف زوزاني

* وزير الثقافة السابق فتاح زاخويي
*الدكتور كاميران برواري
* ستران عبد الله رئيس تحرير “كوردستاني نوي” اليومية
*سالار محمود رئيس لجنة حقوق الانسان في برلمان كوردستان
* الشاعر والصحفي فتح الله حسيني
* الكاتب فؤاد سراج
* الصحفي هوزان عفريني.
وبعد ظهر اليوم الجمعة أقامت مبادرة مساندة غرب كوردستان مراسيم احتفالية جماهيرية في قاعة المكتبة العامة بالسليمانية، بحضور جمهور غفير، وألقيت كلمات من قبل: د.

كاميران براوري، فتح الله حسيني، سالار محمود ، فؤاد السراج، سامي داوود.

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…