برقية شکر وتقدير من جلالة الملك النرويجي الى جمعية اکراد سورية في النرويج

تلقت جمعية اکراد سورية في النرويج برقية شکر وتقدير من جلالة الملك هارالد اولاف الخامس مڵك المملكة النرويجية، وذلك رد علی برقية التهنئة التي وصلته من جمعية اکراد سورية في النرويج بمناسبة اعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية.

حيث اعرب فيها جلالته عن بالغ شکره وتقديره وسعادته.

 

النص الکامل للبرقية المترجم الی العربية

القصر الملکي

کانون الثاني لعام 2011

جمعية اکراد سورية في النرويج

السيد شيروان عمر رئيس جمعية اکراد سورية في النرويج

بناء علی طلب جلالته الملك هارالد اولاف الخامس مڵك المملكة النرويجية وبالنيابة عنه اتقدم اليکم وللجالية الکردية ببالغ شکره وتقديره وسعادته لبرقية التهنئة التي وصلته بمناسبة اعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية.

نتمنی لکم وللجالية دوام التقدم والنجاح

کنوت براکستاد

السکرتير الاول في القصر الملکي

20.01.2011

مکتب الاعلام

 

جمعية اکراد سورية في النرويج

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

نظام مير محمدي* لم تکن ممارسة عملية الحکم من قبل النظام الإيراني سهلة وهينة لأنه ومنذ البداية واجه رفضا داخليا قويا مثلما کانت هناك عزلة دولية تفاقمت عاما بعد عام، وحاول النظام جاهدا مواجهة الحالتين وحتى التعايش معهما ولاسيما وهو من النوع الذي لا يمکن له التخلي عن نهجه لأن في ذلك زواله، ولهذا السبب فقد مارس اسلوب الهروب…

نارين عمر ألا يحقّ لنا أن نطالب قيادات وأولي أمر جميع أحزاب الحركة الكردية في غربي كردستان، وقوى ومنظّمات المجتمع المدني والحركات الثّقافية والأدبية الكردية بتعريف شعوب وأنظمة الدول المقتسمة لكردستان والرّأي العام الاقليمي والعالمي بحقيقة وجود شعبنا في غربي كردستان على أنّ بعضنا قد قدم من شمالي كردستاننا إلى غربها؟ حيث كانت كردستان موحدة بشمالها وغربها، ونتيجة بطش…

إبراهيم اليوسف منذ اللحظة الأولى لتشكل ما سُمِّي بـ”السلطة البديلة” في دمشق، لم يكن الأمر سوى إعادة إنتاج لسلطة استبدادية بشكل جديد، تلبس ثياب الثورة، وتتحدث باسم المقهورين، بينما تعمل على تكريس منظومة قهر جديدة، لا تختلف عن سابقتها إلا في الرموز والخطاب، أما الجوهر فكان هو نفسه: السيطرة، تهميش الإنسان، وتكريس العصبية. لقد بدأت تلك السلطة المزيفة ـ منذ…

شادي حاجي سوريا لا تبنى بالخوف والعنف والتهديد ولا بالقهر، بل بالشراكة الحقيقية والعدالة التي تحفظ لكل مكون حقوقه وخصوصيته القومية والدينية والطائفية دون استثناء. سوريا بحاجة اليوم إلى حوارات ومفاوضات مفتوحة وصريحة بين جميع مكوناتها وإلى مؤتمر وطني حقيقي وشامل . وفي ظل الأحداث المؤسفة التي تمر بها سوريا والهستيريا الطائفية التي أشعلت لدى المتطرفين بارتكابها الجرائم الخطيرة التي…