ردا على ما يدعي بمسؤول تنظيم اوربا لحزب يكيتي الكردي في سوريا

الى جماهير شعبنا الكردي في داخل الوطن وخارجه
بعدما وضحنا نحن رفاق حزب يكيتي في هولندا حقيقية الواقع المر الذي اصاب جسم التنظيم منذ اكثر منذ سنتين والذي ادى الى شله تماما في ظروف كان الحزب بأمس الحاجة اليه.

يطل علينا ما يدعي بمسؤول تنظيم اوربا لحزب يكيتي في بيان خجول تفتقد الى الشرعية التنظيمية والكردياتية لأسباب اهمها
1 ـ ان وجود رفاق حزب يكيتي في هولندا هي حقيقية وواقع يعرفه كافة الأحزاب والمنظمات الكردية في هولندا وكافة منظمات حزب يكيتي في الخارج وانما من لايمثلون حقيقة يكيتي في هولنداهم من تم تعينهم قسريا وفرض حالة التعين وجعلهم دخلاء على جسم يكيتي دون الرجوع الى المؤوسسات الشرعية كالكونفراس والأجتماع الموسع.
2 ـ اما من يدعي بمسؤول تنظيم اوربا للعلم وحتى تاريخ كتابة هذا البيان ومنذ اكثر من عشر سنوات لم يعقد اي كونفراس لتنظيم اوربا على الرغم من دعوة كافة فروع تنظيم الخارج بعقد الكونفراس ولكنه كان يقابله اصحاب فكر التعين والأقصاء وبمباركة ايادي غير نزيهة(فمن اين انتخبتم يا مسؤول تنظيم الخارج المنتحل).

لاهاي 11ـ4ـ2008
الرفاق في حزب يكيتي الكردي في سوريا ـ هولندا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…