اخلاء سبيل من اعتقلوا على خلفية مسيرة يوم 2/11/2007

هذا ما اورده المكتب الاعلامي للجنة الكردية لحقوق الانسان (الراصد), في الخبر الصحفي الذي اصدره, وتلقى موقعنا نسخة منه, زفيما يلي نص الخبر الصحفي:
وافق  قاضي الفرد العسكري بدمشق على طلب اخلاء سبيل كل من 1- محي الدين شيخموس حسين.

2- عبدالرحمن سليمان رمو.

3- شيخموس عبدي حسين.

4- فراس فارس يوسف.

5- مسلم سليم هادي.

6- مازن فنديار حمو.

7- عبدي كمال مراد.

8- موسى صبري عكيد.

9- شعلان محسن إبراهيم.

10- جميل إبراهيم عمر.

11- وليد حسين حسن.

12- محمد عبدالحليم إبراهيم.

13- عيسى إبراهيم حسو.

14- عبدالكريم حسين أحمد.

15- عباس خليل إبراهيم ليحاكموا طلقاء .
 يذكر ان هؤلاء يحاكمون بالدعوى رقم أساس1747 / لعام 2008 وذلك على خلفية التظاهرة السلمية التي تمت في مدينة القامشلي بتاريخ 2/11/2007احتجاجاً على الحشود العسكرية التركية على الحدود العراقية التركية، وقد قامت العناصر الأمنية في حينها بقمع التجمع بكل قسوة ، مما أدى إلى مقتل الشاب عيسى خليل ملا حسين والدته زكية  واصابة اخرين بجروح
اننا في اللجنة الكردية لحقوق الانسان (الراصد) نثمن هذه الخطوة التي تأتي في الاتجاه الصحيح وندعوا الى المزيد منها ليصار الى اطلاق كافة معتقلي وسجناء الرأي في سوريا وبالاخص سجناء إئتلاف قوى اعلان دمشق والاستاذ حبيب صالح والمعارض الديمقراطي مشعل التمو وعمران السيد وزميلنا الناشط الحقوقي  الاستاذ المحامي أنور البني والاخرون.

دمشق 3/12/2008
المكتب الاعلامي للجنة الكردية لحقوق الانسان (الراصد)

WWW.KURDCHR.COM
kurdchr@gmail.com

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

نظام مير محمدي* لم تکن ممارسة عملية الحکم من قبل النظام الإيراني سهلة وهينة لأنه ومنذ البداية واجه رفضا داخليا قويا مثلما کانت هناك عزلة دولية تفاقمت عاما بعد عام، وحاول النظام جاهدا مواجهة الحالتين وحتى التعايش معهما ولاسيما وهو من النوع الذي لا يمکن له التخلي عن نهجه لأن في ذلك زواله، ولهذا السبب فقد مارس اسلوب الهروب…

نارين عمر ألا يحقّ لنا أن نطالب قيادات وأولي أمر جميع أحزاب الحركة الكردية في غربي كردستان، وقوى ومنظّمات المجتمع المدني والحركات الثّقافية والأدبية الكردية بتعريف شعوب وأنظمة الدول المقتسمة لكردستان والرّأي العام الاقليمي والعالمي بحقيقة وجود شعبنا في غربي كردستان على أنّ بعضنا قد قدم من شمالي كردستاننا إلى غربها؟ حيث كانت كردستان موحدة بشمالها وغربها، ونتيجة بطش…

إبراهيم اليوسف منذ اللحظة الأولى لتشكل ما سُمِّي بـ”السلطة البديلة” في دمشق، لم يكن الأمر سوى إعادة إنتاج لسلطة استبدادية بشكل جديد، تلبس ثياب الثورة، وتتحدث باسم المقهورين، بينما تعمل على تكريس منظومة قهر جديدة، لا تختلف عن سابقتها إلا في الرموز والخطاب، أما الجوهر فكان هو نفسه: السيطرة، تهميش الإنسان، وتكريس العصبية. لقد بدأت تلك السلطة المزيفة ـ منذ…

شادي حاجي سوريا لا تبنى بالخوف والعنف والتهديد ولا بالقهر، بل بالشراكة الحقيقية والعدالة التي تحفظ لكل مكون حقوقه وخصوصيته القومية والدينية والطائفية دون استثناء. سوريا بحاجة اليوم إلى حوارات ومفاوضات مفتوحة وصريحة بين جميع مكوناتها وإلى مؤتمر وطني حقيقي وشامل . وفي ظل الأحداث المؤسفة التي تمر بها سوريا والهستيريا الطائفية التي أشعلت لدى المتطرفين بارتكابها الجرائم الخطيرة التي…