رسالة شكر وتضامن من غرفة صوت الشعب في غربي كردستان

إلى كافة السادة القراء باسم غرفة صوت الشعب في غربي كردستان نتقدم بجزيل الشكر إلى كل من السادة:
الدكتور العزيز: منذر الفضل وهو معروف بإخوته للشعب الكردي , وكذلك شكر خاص الى رجال أعمال بريطانيين ونساء بريطانيات حقوقين, وبعض السياسيين الأمريكيين لا نذكر اساميهم بحسب طلبهم

والسيد مزكين ميقري والسيد محمد سعيد آلوجي والسيد خليل خلف والسيد حسين جولي والفنان شفكر والاخ ايفان داوود, وكما نتقدم بجزيل الشكر أيضا للأخ بافي نسرين , وشكر خاص للاستاذ احمد ابو مطر والاستاذ شاكر النابلسي للتضامن مع الشعب الكردي في محنته
ونشكر كل العاملين بغرفة غربي كردستان وكل إخواننا الذين كانوا خلف الكواليس ينقلون لنا الأخبار على مدار الساعة مع عدم ذكر أسمائهم ونشكر الذين قاموا بالاتصال مع كافة الجهات الدولية والحقوقية والإنسانية ونشكر جميع قنوات التلفزة الكردية والعربية مع عدم ذكر اساميهم لأنهم اثبتوا فعلاً أنهم صوت الحق ونشكر جميع المواقع الكردية وشكر خاص للقنوات العربية والمواقع العربية ونعتذر عن عدم وجود صور حية لاحداث المظاهرة وذلك بسبب مصادرة الاجهزة الامنية القمعية لكاميرات الفيديو والتصوير ونعلنها للجميع من في الداخل والخارج اننا سوف نكون جنود اوفياء للوطن ولن تكون هذه آخر مرة وسوف نستعد لدفع ارواحنا لهذا الوطن الغالي ونتقدم بكل معاني الشكر لجميع القيادات والاحزاب والمنظمات الحقوقية والمدنية والجهات الاجنبية ونأسف على الاحزاب التي لم تشارك في المظاهرة وكم نتمى لو في المرة المقبلة تكون من المشاركين ونشكر كل الغرف التي قامت على غلق غرفهم الصوتية والتواجد داخل غرفة غرب كوردستان وتحيا قضية شعبا الكردي.

ونحن كاعضاء غرفة صوت الشعب نلعنها للجميع باننا سوف نقوم بنقل كل حدث داخل الوطن وخارج الوطن الى العالم اجمع.

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…