أن الغرف الصوتية الكردية التي غالباً ما كان يشكك الكثيرين من جدواها واعتبارها مجرد غرف للتمضية السهرة وسماع الأخبار أو إلقاء السلام على الأصدقاء والمعارف لقد أثبتت تلك الغرف أنها اكبر من ذلك
وكانت الغرفتان الكرديتان غرفة غربي كردستان وغرفة انتفاضة غربي كردستان تقومان بنضال لا يقل عن نضال الذين كانوا قد قرروا التصدي بصدورهم العارية لبنادق النظام الذي يعمل جاهدا الى تشتيت الشعب الكردي وسحقه واضطهاده.
وكانت الغرفتان الكرديتان غرفة غربي كردستان وغرفة انتفاضة غربي كردستان تقومان بنضال لا يقل عن نضال الذين كانوا قد قرروا التصدي بصدورهم العارية لبنادق النظام الذي يعمل جاهدا الى تشتيت الشعب الكردي وسحقه واضطهاده.
فلم يقتصر عمل تلك الغرف على السهر والتعب والمصاريف لتجميع الأخبار عن سير الاحتجاج وأوضاع المحتجين فحسب بل بالاتصالات التي أجروها مع وسائل الإعلام وعدد من الكتاب والصحفيين والمنظمات الإنسانية والحقوقية،
ونخص بالذكر الفنان شفكر والسيد أبو نسرين اللذان كانا لهما بصمات واضحة في ذلك العمل النضالي.
ونخص بالذكر الفنان شفكر والسيد أبو نسرين اللذان كانا لهما بصمات واضحة في ذلك العمل النضالي.
مسؤول إعلام منظمة البارتي في سويسرا