ديـــار ســـليمان
أكثر الناس غرامـآ بالجـدال في سبيل الجـدال هم الرفاق الشيوعيون، إنهم لا يكلون و لا يملون منه وبالنتيجة يتوصلون به الى تحـويل الشـعرة الى ضفـيرة وإثبـات أن الحبـة قبـة وإنهم كمحكومون بهاجس أنهم مراقبون من جهة سرية ما تمكنوا من خداعها ومتابعة نضالهم؟..أي أنـه جـدال نتيجته إستمرار الجـدال وكل مرة من النقطة صفر.
أسسوا حزبآ في سوريا أسموه الحزب الشيوعي السوري هدفه الإستيلاء على السلطة وإقامة دكتاتورية البروليتاريا لكن جاء غيرهم ليزحلقهم فإنهمكوا في جـدالهم الثوري عن لحيـة كاسترو، وعيـون كيم إيل سونغ، ووسامة تشاشيسكو، وبالغنـاء للأمين العام (من هو ذاك الذي كان يمتطي الجبال و أنا أقول بأنه سيأتي و أنت لا… خالد ـ بكداش ـ هو من كان يمتطي الجبال و أنا أقول بأنه سيأتي و أنت لا..) في حين أن أعلى ما أمتطاه المسكين هو كرسي الأمانة العامة ولم ينزل عنه إلا بفرمان إلهي صارم..
أكثر الناس غرامـآ بالجـدال في سبيل الجـدال هم الرفاق الشيوعيون، إنهم لا يكلون و لا يملون منه وبالنتيجة يتوصلون به الى تحـويل الشـعرة الى ضفـيرة وإثبـات أن الحبـة قبـة وإنهم كمحكومون بهاجس أنهم مراقبون من جهة سرية ما تمكنوا من خداعها ومتابعة نضالهم؟..أي أنـه جـدال نتيجته إستمرار الجـدال وكل مرة من النقطة صفر.
أسسوا حزبآ في سوريا أسموه الحزب الشيوعي السوري هدفه الإستيلاء على السلطة وإقامة دكتاتورية البروليتاريا لكن جاء غيرهم ليزحلقهم فإنهمكوا في جـدالهم الثوري عن لحيـة كاسترو، وعيـون كيم إيل سونغ، ووسامة تشاشيسكو، وبالغنـاء للأمين العام (من هو ذاك الذي كان يمتطي الجبال و أنا أقول بأنه سيأتي و أنت لا… خالد ـ بكداش ـ هو من كان يمتطي الجبال و أنا أقول بأنه سيأتي و أنت لا..) في حين أن أعلى ما أمتطاه المسكين هو كرسي الأمانة العامة ولم ينزل عنه إلا بفرمان إلهي صارم..
تفـرع ذلك الحزب الى أحزاب ولا أقول إنشق لإن الشيوعيين يتهمون الكورد بأن أحزابهم فقط هي التي إنشقت عن بعضها البعض، إذآ تفـرع الحزب وهم في جدال حول قول المرحوم لينين: (حزبان شيوعيان في بلـد واحـد معنـاه أن أحدهما على خطـأ)، ويتواصل الجدال ليتوصلوا الى نتيجة مفادها أن لينين تحدث عن حزبين فقط وليس عن ثلاثة أو أربعة، فتم التحايل على تلك المقولة ولذلك بإيجاد أكثر من حـزب مثل ذلك الحزب وبالتالي أصبحت كلها أحزاب شيوعية شرعية ترتدي الحجـاب الشرعي للسلطة التي تجلسها جميعـآ جنبآ الى جنب حول طاولة الجبهة وعلى كراسي المجلس.
إنهـار الإتحاد السوفيتي وهم في جدال، ولكنه هذه المرة كان جدالآ هادفآ، هدفه فقط التهرب من الواقع وعدم مواجهته ودفن الرؤوس في البرلمــان!
الزوجة ترث منصب الأمين العام للحزب من زوجها الذي كانت قد حددت ولايته حسب الدساتير الثورية بظهور الرفيق عزرائيل، وترث كذلك مع الكرسي كل ما ملكت أيمانه من رفـاق، والأبن يسن أسنانه بإنتظـار نهاية ولاية الأرملة العجـوز كونه الوريث الشرعي، و قصص أخرى عن التوريث شرقآ وغربآ لملكية دول بما فيها من بشـر وحجـر يرثها الأخ من أخيـه والأبن من أبيـه والتي أعطتنـا أمثـولة إقتدينـا به مع شديد الأسف سواءٌ في مسألة الإنشقاقات أو التوريث.
تختلف الأحزاب الشيوعية في سوريا مع بعضها البعض شأنها شأن الدول المقتسمة لكوردستان في كل شئ، لكنها تتفق في معاداة القومية الكوردية وهذه المرة لدواعي أمميـة! راجعـوا رجـاءً المواقف والتصريحات الصادرة عن هذه الأحـزاب بدءآ بالقادة التاريخيين (كرياض الترك) وصولآ الى الخبر المتعلق (بالحزب الشيوعي السوري والمرسوم التشريعي 49) والذي يدعي بأن مذكرة منه تتعلق بذلك المرسوم قدمت في يوم الأرض والعرض في (مجلس الشعب) حيث من الواضح من متنها (في حالة ثبوت صحة الخبر أصلآ) أنها قد أعدت على عجل لأستباق المتظاهرين الكورد المتوجـهين الى البرلمان وتجميــد مبادرتهـم، وبالدرجة ذاتها بالإستفادة من الزخم الذي خلقـه بسالتهم، كما إنه أرسل الى المواقع الكردية بعد أكثر من عشرين يومـآ فقط من الواقعة بعد هذا الشـد والجـذب لتسجيل موقف ليس أكثر، المهم في مسألة هذا الخبر الأخير أنه يلـف ويـدور حول الموضوع فيذكر بعض المظالم التي لحقت بالمواطنين في غير مكان نتيجة تطبيق هذا المرسوم و من ضمنهم المواطنون في محافظة الحسكة دون أن يجـرؤ على ذكر كلمـة الكورد كمتضررين أساسسين بل ومستهدفين وحيدين به حيث يهدف كما أصبح واضحآ الى إقتلاع ثلاثة ملايين كوردي من جذورهم وذلك لتغيير ديموغرافية المناطق التي يسكنونها، مقابل ذلك فان أمميـة هذه الأحزاب لا تمنعها من الوقوف الى جانب عدة قـرود وحتى إيجاد نسب قومي لها حتى وإن كانت في جـزر الميـاو ميـاو ما داموا مشمولين بتعاطف المظلة الأممية سابقآ والوطنيـة حالـيآ.
وفي هذا الشأن أود الإشارة الى موقف هذا الحزب أو هذه الأحزاب من إقليم كوردستان والذي تزاود فيه حتى على الحقد القومي للحكومة السورية، كما لا يسعني إلا أن أشير الى موقفها في إعتبار نظام صدام النافق نظامآ وطنيآ بداعي أنه كان يرتبط باتفاقيات صداقة وتعاون مع الإتحاد السوفيتي الراحل مع إنه كان يشتري بموجبها أسـلحة وأدوات قمع فقط، وكانت قمة التخاذل الموقف السلبي من الهجرة المليونية الى الجبال في تسعينيات القرن الماضي ورفض بعضهم وقتها و لاعتبارات تتعلق بالنظرية الماركسية إعتبار النظام العراقي نظامآ فاشيآ رغم ما تعرضوا له هذا البعض من تنكيل على ايدي السلطة السورية فبقي صامدآ على موقفه!
ويبدو أن المذكرة التي أدعوا بأنهم أثاروها في (مجلس الشعب) حول المرسوم 49 هي التي قصـدها أحد الشيوعيين بقوله: (موقفنـا من المرسـوم الذي لم يخطـر على بال أحـد)، وفي الحقيقـة فأن هذه الجملة كانت قد دفعتني الى التفكير مليـآ و تقليب الأمر على وجوهه كافة في محاولة للوصول الى معرفة هذا الموقف السري العظيم الذي لا يخطر على بـال أحد، و بعد أن إستبعدت مسألة التهديد النـووي بإعتبار الجميع يعيش في مجلس شـعبي واحد إسـتقر الأمر عندي عند الخيـار الآخـر الذي يرجح إن صاحب هذا الموقف لا بد و أن يكون قد أشـبع المرسـوم 49 عضــآ ثوريـآ دراكوليـآ بما لا يقل عن تسعة وأربعين عضة في اليوم (قبل الطعام وبعده) وذلك في منطقة العضـل حتى أهــراه ونشف دمه فسـقط المرسوم المسكين بالضربة الهاريـة!؟
أما من يتحدث عن الأمور الشخصية وخاصة تشويه الأسم الذي أحمله بالإستعانة بخبير الشتائم الثورية الذي تبـدو بصماتـه الوراثية واضحة على المشتمة الأخيرة، والذي كان قد خرج هو والفكر الذي يحمله من مواجهتنا يجران أذيال الهزيمة، مع أنه من الواضح أن المرسوم 49 خط أحمر يحظر على أمثاله تناوله، فأقول أنني أقسم (برأس التحالف الكفاحي) بين سيارات الشبح التي تملكونها وبرأس كراسي مجلسكم الموقر الذي لا يعرف سوى سـمفونية (موافقين) و كذلك برأس تحالفكم مع معطوبي الضمير خارج المجلس الذي ينطبق عليه مقولة (إلتــم المتعـوس على خائب الرجـا) أن الأسم الذي أحمله هو الذي أختاره لي الوالد العاشق لديـاره، فعساني نجحت في ترجمة عشقه ذاك.
وبالنسبة لمن يتحدث عن إهانة الرموز فإنه ليس ذنبنا أن الروس إستعملوا كل الأدوات الحادة لسلخ الحقبة الشيوعية من تاريخهم و رميها في أقرب مقلب قمامة،فليس ذنبنا أن رمزك أصبح في ذلك المكان، الحق على الروســوف يا رفيقــوف.
وعودة ثانية الى (الجرم) الذي إرتكبه البارتي بحل بعض الإشكالات التي حصلت بين الأخوة نتيجة تطبيق قانون العلاقات الزراعية وأثار حفيظة الرفاق كونهم كانوا يمنون النفس (التي هي أمارة بالسوء) بأشـياء أخرى..
ولكن خاب فألهم، و كما سبق وأشرت الإقطاعي الحقيقي أصبح معروفآ وهو ليس بحال من الأحوال من الكورد، وإذا صدقت نيتهم فلما لا يفعلـون شعارهم (شيوعية نزلت ع الشارع)، وسؤال صغير هنا لهؤلاء: هل يعقل أن جهة في مكان في العالم تصدر قوانين تخلق مشاكل أكثر مما توجد من حلول؟ أم أن راية الحقد على الكوردايتي التي أستلمتموها اليوم من المصفقين لما يجري وراء الحدود تحتم عليكم عدم إعمال العقل؟
تحية كبيرة الى كل من خرج محتجـآ في يوم الأرض والعرض ضد الرسوم 49 الذي يحاول تجريدنا منهما معآ رغم إنهم لم يصلوا الى القصر، التحية هي أولآ للمواطن الكوردي الذي أعتقل على الهوية كونه حافظ على هويته الكوردية مـرورآ بالجميع الى أن أصل أخيرآ الى حكيـم البارتي.
إذا كان لا بد من الأختيـار بين العمالة لهؤلاء وبين العمالة لمن يقف في الجهة الأخرى فإني أتشرف بأعلان إنحيازي لإي فرد من هؤلاء ولأصغر حزب مشارك في الإحتجاج حتى وإن كان أعضـاءه لا يتعدون حمولة (بيك آب) صغير%
إنهـار الإتحاد السوفيتي وهم في جدال، ولكنه هذه المرة كان جدالآ هادفآ، هدفه فقط التهرب من الواقع وعدم مواجهته ودفن الرؤوس في البرلمــان!
الزوجة ترث منصب الأمين العام للحزب من زوجها الذي كانت قد حددت ولايته حسب الدساتير الثورية بظهور الرفيق عزرائيل، وترث كذلك مع الكرسي كل ما ملكت أيمانه من رفـاق، والأبن يسن أسنانه بإنتظـار نهاية ولاية الأرملة العجـوز كونه الوريث الشرعي، و قصص أخرى عن التوريث شرقآ وغربآ لملكية دول بما فيها من بشـر وحجـر يرثها الأخ من أخيـه والأبن من أبيـه والتي أعطتنـا أمثـولة إقتدينـا به مع شديد الأسف سواءٌ في مسألة الإنشقاقات أو التوريث.
تختلف الأحزاب الشيوعية في سوريا مع بعضها البعض شأنها شأن الدول المقتسمة لكوردستان في كل شئ، لكنها تتفق في معاداة القومية الكوردية وهذه المرة لدواعي أمميـة! راجعـوا رجـاءً المواقف والتصريحات الصادرة عن هذه الأحـزاب بدءآ بالقادة التاريخيين (كرياض الترك) وصولآ الى الخبر المتعلق (بالحزب الشيوعي السوري والمرسوم التشريعي 49) والذي يدعي بأن مذكرة منه تتعلق بذلك المرسوم قدمت في يوم الأرض والعرض في (مجلس الشعب) حيث من الواضح من متنها (في حالة ثبوت صحة الخبر أصلآ) أنها قد أعدت على عجل لأستباق المتظاهرين الكورد المتوجـهين الى البرلمان وتجميــد مبادرتهـم، وبالدرجة ذاتها بالإستفادة من الزخم الذي خلقـه بسالتهم، كما إنه أرسل الى المواقع الكردية بعد أكثر من عشرين يومـآ فقط من الواقعة بعد هذا الشـد والجـذب لتسجيل موقف ليس أكثر، المهم في مسألة هذا الخبر الأخير أنه يلـف ويـدور حول الموضوع فيذكر بعض المظالم التي لحقت بالمواطنين في غير مكان نتيجة تطبيق هذا المرسوم و من ضمنهم المواطنون في محافظة الحسكة دون أن يجـرؤ على ذكر كلمـة الكورد كمتضررين أساسسين بل ومستهدفين وحيدين به حيث يهدف كما أصبح واضحآ الى إقتلاع ثلاثة ملايين كوردي من جذورهم وذلك لتغيير ديموغرافية المناطق التي يسكنونها، مقابل ذلك فان أمميـة هذه الأحزاب لا تمنعها من الوقوف الى جانب عدة قـرود وحتى إيجاد نسب قومي لها حتى وإن كانت في جـزر الميـاو ميـاو ما داموا مشمولين بتعاطف المظلة الأممية سابقآ والوطنيـة حالـيآ.
وفي هذا الشأن أود الإشارة الى موقف هذا الحزب أو هذه الأحزاب من إقليم كوردستان والذي تزاود فيه حتى على الحقد القومي للحكومة السورية، كما لا يسعني إلا أن أشير الى موقفها في إعتبار نظام صدام النافق نظامآ وطنيآ بداعي أنه كان يرتبط باتفاقيات صداقة وتعاون مع الإتحاد السوفيتي الراحل مع إنه كان يشتري بموجبها أسـلحة وأدوات قمع فقط، وكانت قمة التخاذل الموقف السلبي من الهجرة المليونية الى الجبال في تسعينيات القرن الماضي ورفض بعضهم وقتها و لاعتبارات تتعلق بالنظرية الماركسية إعتبار النظام العراقي نظامآ فاشيآ رغم ما تعرضوا له هذا البعض من تنكيل على ايدي السلطة السورية فبقي صامدآ على موقفه!
ويبدو أن المذكرة التي أدعوا بأنهم أثاروها في (مجلس الشعب) حول المرسوم 49 هي التي قصـدها أحد الشيوعيين بقوله: (موقفنـا من المرسـوم الذي لم يخطـر على بال أحـد)، وفي الحقيقـة فأن هذه الجملة كانت قد دفعتني الى التفكير مليـآ و تقليب الأمر على وجوهه كافة في محاولة للوصول الى معرفة هذا الموقف السري العظيم الذي لا يخطر على بـال أحد، و بعد أن إستبعدت مسألة التهديد النـووي بإعتبار الجميع يعيش في مجلس شـعبي واحد إسـتقر الأمر عندي عند الخيـار الآخـر الذي يرجح إن صاحب هذا الموقف لا بد و أن يكون قد أشـبع المرسـوم 49 عضــآ ثوريـآ دراكوليـآ بما لا يقل عن تسعة وأربعين عضة في اليوم (قبل الطعام وبعده) وذلك في منطقة العضـل حتى أهــراه ونشف دمه فسـقط المرسوم المسكين بالضربة الهاريـة!؟
أما من يتحدث عن الأمور الشخصية وخاصة تشويه الأسم الذي أحمله بالإستعانة بخبير الشتائم الثورية الذي تبـدو بصماتـه الوراثية واضحة على المشتمة الأخيرة، والذي كان قد خرج هو والفكر الذي يحمله من مواجهتنا يجران أذيال الهزيمة، مع أنه من الواضح أن المرسوم 49 خط أحمر يحظر على أمثاله تناوله، فأقول أنني أقسم (برأس التحالف الكفاحي) بين سيارات الشبح التي تملكونها وبرأس كراسي مجلسكم الموقر الذي لا يعرف سوى سـمفونية (موافقين) و كذلك برأس تحالفكم مع معطوبي الضمير خارج المجلس الذي ينطبق عليه مقولة (إلتــم المتعـوس على خائب الرجـا) أن الأسم الذي أحمله هو الذي أختاره لي الوالد العاشق لديـاره، فعساني نجحت في ترجمة عشقه ذاك.
وبالنسبة لمن يتحدث عن إهانة الرموز فإنه ليس ذنبنا أن الروس إستعملوا كل الأدوات الحادة لسلخ الحقبة الشيوعية من تاريخهم و رميها في أقرب مقلب قمامة،فليس ذنبنا أن رمزك أصبح في ذلك المكان، الحق على الروســوف يا رفيقــوف.
وعودة ثانية الى (الجرم) الذي إرتكبه البارتي بحل بعض الإشكالات التي حصلت بين الأخوة نتيجة تطبيق قانون العلاقات الزراعية وأثار حفيظة الرفاق كونهم كانوا يمنون النفس (التي هي أمارة بالسوء) بأشـياء أخرى..
ولكن خاب فألهم، و كما سبق وأشرت الإقطاعي الحقيقي أصبح معروفآ وهو ليس بحال من الأحوال من الكورد، وإذا صدقت نيتهم فلما لا يفعلـون شعارهم (شيوعية نزلت ع الشارع)، وسؤال صغير هنا لهؤلاء: هل يعقل أن جهة في مكان في العالم تصدر قوانين تخلق مشاكل أكثر مما توجد من حلول؟ أم أن راية الحقد على الكوردايتي التي أستلمتموها اليوم من المصفقين لما يجري وراء الحدود تحتم عليكم عدم إعمال العقل؟
تحية كبيرة الى كل من خرج محتجـآ في يوم الأرض والعرض ضد الرسوم 49 الذي يحاول تجريدنا منهما معآ رغم إنهم لم يصلوا الى القصر، التحية هي أولآ للمواطن الكوردي الذي أعتقل على الهوية كونه حافظ على هويته الكوردية مـرورآ بالجميع الى أن أصل أخيرآ الى حكيـم البارتي.
إذا كان لا بد من الأختيـار بين العمالة لهؤلاء وبين العمالة لمن يقف في الجهة الأخرى فإني أتشرف بأعلان إنحيازي لإي فرد من هؤلاء ولأصغر حزب مشارك في الإحتجاج حتى وإن كان أعضـاءه لا يتعدون حمولة (بيك آب) صغير%
26.11.2008
diarseleman@hotmail.de
