مسألة الحزب الواحد والقائد الواحد الموحد ما عادت تفيد الكرد

حواس محمود
الى قيادة ال ب ي د
تحية طيبة
الشعب والمقاتلون وقفوا وقفة الابطال والصمود والتحية للشهداء الابطال
الكل يقوم بدوره بالداخل والخارج
معركتنا كبيرة
نجمد الخلافات لأجل القضية
ارجو اصدار تعليمات لمؤيديكم وانصاركم بالداخل والخارج ان يتسع صدرهم ولو قليلا لمن ينتقد القيادات وبخاصة قيادة قنديل لغياب دورها في تركيا نقدا محترما من دافع الحرص على الشعب والصمت الكردي المحيط
الناس دمهم يغلي والكل يؤيد القضية، الي كانوا متهمين انهم هربانين وخونة – ممن هاجروا الى اوروبا وباقي الدول – الان هم بساحات التنديد بالمجرم اردوغان، فخليكم سياسيين وابعدوا انصاركم عن التمسك بانننا المناضلون والاخرون لا شيئ
النصر لن يأتي فقط بالبندقية على اهميتها وحسب وانما بالنضال الديبلوماسي والسياسي والاعلامي ايضا
مسألة الحزب الواحد والقائد الواحد الموحد ما عادت تفيد الكرد
نحن بحرب الوجود مع المجرم اردوغان
اكسبوا الاصدقاء وحيدوا الخصوم
وكونوا على قد المسؤولية لقضيتكم
والنصر للشعوب المضطهدة 
19 – 10 -2019

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…