توضيح من عائلتي الشهيدين ياسر كلش وفرهاد عباس في مدينة تربه سبي

نحن عوائل وذوي
الشهيدين  نؤكد الى الرأي العام السوري والكوردي بشكل خاص حول بعض التقارير
المنشورة على  بعض صفحاتنا الكوردية حول مقتل ابنائنا بأيدي جماعة المسلحة
بمدينة يعفور بريف دمشق وهنا نؤكد بان الشهيدين لم يقتلو  بايدي الجماعات
المسلحة وانما قد اغتالتهم ايايدي الغدر من عصابات الشبيحة الاسدية في بلدة يعفور
بدمشق هذا فقد اكدنا ذالك بمراسيم التشييع
هذا فقد اكدت لنا يوم العملية الجبانة.

احدالسيدات
{حرم احد الشهداء} في منطقة يعفور بأن الاختطاف تم من قبل عناصر الفرقة الرابعة
فرقة المجرم ماهر الاسد في تمام الساعة الحادية عشر ليلآ من ليلة الخميس 
وقالت السيدة لنا بانه تم خطف زوجها اثناء محاولته الانشقاق من مهمته الذي كان
حارس على مباني احد من الضباط من ال الاسد
وفي اليوم
التالي اكدنا بأن احد الجثث هي للعسكري زوج السيدة التي روت قصة المداهمة والاختطاف
عاشت سوريا يسقط بشار الاسد
المجد والخلود لشهادائنا
الابرار
أل الشهيدين
تربه سبي
2.9.2012

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…