المجلس الوطني الكوردي في كركي لكي يدعوا الى ندوة جماهيرية في قرية سيكرى (سبع جفار)

ثورة الحرية والكرامة حتى النصر واسقاط النظام في وطننا العزيز الذي ينزف دماً غزيراً كل يوم تحت قصف ودمار المدن والمنازل فوق رؤوس ابناء شعبنا الاعزل في مدن حمص ودرعا
وحلب وادلب ودمشق وريفها ……….
ولتحقيق الحقوق القومية للشعب الكوردي على قاعدة حق تقرير المصير وفق المواثيق والعهود الدولية ضمن وحدة البلاد .

يدعو المجلس الوطني الكوردي (كركي لكي ) وكافة  قرى الكوجرات إلى حضور المهرجان الخطابي في قرية سيكرى (سبع جفار ) يوم الجمعة14/9/2012 الساعة السادسة عصراً
كما واعتذرنا سابقاً قي بيان بانه تم تأجيل الندوة السابقة بتاريخ 7/9/2012 في قرية سيكرى لوجود حالة وفاة في القرية .
وتنديدا بما يقدم عليه النظام السوري في حق المدنيين والشعب السوري التواق للحرية من قتل ممنهج ومجازر جماعية.
ونؤكد على الجميع التعاون معنا في عدم رفع صور الرموز الكوردستانية ،لان ذلك يسبب اشكالية وخلافات في الشارع الكوردي ،وسبباً اساسياً في خروج كل مجلس بمفرده للتظاهر في البلدة.
مع فائق تقديرنا واحترامنا وانحناء الهامات للرموز والعظماء الكورد ، لا بل وكل من تخطو خطوة في خدمة القضية القومية ،فهم عظماء لانهم خدموا ابناء شعبهم وقضيتهم الكوردايتي
 الخميس13/9/2012
المجلس الوطني الكوردي في كركي لكي

 تنسيقية شباب كركي لكي

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…