محمد سعيد آلوجي
فنحن أيضاً قادرون على أن نصطف في البروتوكولات لنقدم ولاءات وولاءات ..
نحن أيضاً نفهم في الأصول.
لا ينقصنا أي شيء.
فقد كنا من أقدم المعارضين السوريين لأنظمة الاستبداد التي تسلطت عنوة على مقاليد الأمور في بلدنا الحبيب سوريا.
بقينا معارضين في السر لسنين وسنين.
إلى أن أصبحنا كغيرنا معارضين في العلن وعلى مرأى ومسمع الجميع بما فيهم كل الدوائر الأمنية.
فنحن أيضاً قادرون على أن نصطف في البروتوكولات لنقدم ولاءات وولاءات ..
نحن أيضاً نفهم في الأصول.
لا ينقصنا أي شيء.
فقد كنا من أقدم المعارضين السوريين لأنظمة الاستبداد التي تسلطت عنوة على مقاليد الأمور في بلدنا الحبيب سوريا.
بقينا معارضين في السر لسنين وسنين.
إلى أن أصبحنا كغيرنا معارضين في العلن وعلى مرأى ومسمع الجميع بما فيهم كل الدوائر الأمنية.
لقد أصبح بإمكاننا أن نغادر عبر كل مطارات البلاد لنشرح للعالم أجمع ما نراه الأصوب لبلادنا من دون أن نهاب أحداً حتى أن الأمن لم يعد يعترض سبيلنا لا في الذهاب ولا في الإياب..
إلا نادراً وهو يعلم مسبقاً بماهية كل مهماتنا..
تماماً كتلك التي تسمي نفسها بهيئة التنســــــــــــيق الوطنية التي التقت قبلنا بضيف اللات الأسدية السيد المحترم أبرهام الأخضري.
لذا كان علينا أن نسارع نحن أيضاً كممثلين حقيقيين للشعب الكوردي الذي يعيش على أرضه التاريخية بأمن وسلام حتى في ظروف الثورة السورية التي أصبحت ثورة مسلحة…
لما لا فما زلنا نؤمن بسلمية الثورة ونرفض رفضاً قاطعاً أي تدخل خارجي في بلدنا الحبيب سوريا.
نعلنا بأننا قد طرنا من مطار قامشلو على عجل كوفد نمثل رئاسة المجلس الوطني الكوردي في سوريا .
كان علينا أن نثبت وجوداً عند الضيف المحترم علناً وفي وضح النهار.
من دون أن نهتم بما قد يقال عنا سواءً أكان لتسجيل مواقف أو حتى أن نتهم بأننا ننفذ أوامر لتضاف على ما في أضابير ولاءاتنا.
كتلك التي تتعلق بتنفيذ المهمات الخاصة.
المهم فإن الواجب يقتضي أن نقوم بما يمليه علينا ضمائرنا.
كان علينا أن نسارع لركوب الطيارة ونأسف على تركنا لزميل لنا وهو الأستاذ أحمد سينو ضيفاً على أجهزة أمن المطار ..
حتى لا نتأخر من اللحاق بركب من يكونوا قد وردت أسماءهم لتقديم واجب الترحاب بضيف الجمهورية وحتى لا تفوتنا فرصة اللقاء بمن يكون قد أنذر على نفسه أن يجد حلاً لأزمة سوريا يرضي كل أصحاب السوابق والمصالح ممن تأثروا بما يدور في سوريا وهو الذي أخذ يدور ويدور ويدور كل أصقاع الدنيا حتى استطاع ذهنه أن يتفتق عن طرح فكرة مشروع يبدأ بتقديمه هدية لعيد الأضحى المبارك إلى كل من يكونوا قد فقدوا بيوتهم وأعراضهم ورؤوس أطفالهم التي تكون قد جزت والتي تتمثل في استطاعتهم الركون بلا نواح على الأقل في أيام العيد الذي يطرق علينا وعليهم الأبواب ولا بأس أن يرتاح شبيحة اللات الأسدية أيضاً من جز رؤوس أطفال سوريا في أيام العيد هذا فقد جزوا ما يكفي أن يصبحوا قرابين تكفي لمائة عيد وعيد.
إلا نادراً وهو يعلم مسبقاً بماهية كل مهماتنا..
تماماً كتلك التي تسمي نفسها بهيئة التنســــــــــــيق الوطنية التي التقت قبلنا بضيف اللات الأسدية السيد المحترم أبرهام الأخضري.
لذا كان علينا أن نسارع نحن أيضاً كممثلين حقيقيين للشعب الكوردي الذي يعيش على أرضه التاريخية بأمن وسلام حتى في ظروف الثورة السورية التي أصبحت ثورة مسلحة…
لما لا فما زلنا نؤمن بسلمية الثورة ونرفض رفضاً قاطعاً أي تدخل خارجي في بلدنا الحبيب سوريا.
نعلنا بأننا قد طرنا من مطار قامشلو على عجل كوفد نمثل رئاسة المجلس الوطني الكوردي في سوريا .
كان علينا أن نثبت وجوداً عند الضيف المحترم علناً وفي وضح النهار.
من دون أن نهتم بما قد يقال عنا سواءً أكان لتسجيل مواقف أو حتى أن نتهم بأننا ننفذ أوامر لتضاف على ما في أضابير ولاءاتنا.
كتلك التي تتعلق بتنفيذ المهمات الخاصة.
المهم فإن الواجب يقتضي أن نقوم بما يمليه علينا ضمائرنا.
كان علينا أن نسارع لركوب الطيارة ونأسف على تركنا لزميل لنا وهو الأستاذ أحمد سينو ضيفاً على أجهزة أمن المطار ..
حتى لا نتأخر من اللحاق بركب من يكونوا قد وردت أسماءهم لتقديم واجب الترحاب بضيف الجمهورية وحتى لا تفوتنا فرصة اللقاء بمن يكون قد أنذر على نفسه أن يجد حلاً لأزمة سوريا يرضي كل أصحاب السوابق والمصالح ممن تأثروا بما يدور في سوريا وهو الذي أخذ يدور ويدور ويدور كل أصقاع الدنيا حتى استطاع ذهنه أن يتفتق عن طرح فكرة مشروع يبدأ بتقديمه هدية لعيد الأضحى المبارك إلى كل من يكونوا قد فقدوا بيوتهم وأعراضهم ورؤوس أطفالهم التي تكون قد جزت والتي تتمثل في استطاعتهم الركون بلا نواح على الأقل في أيام العيد الذي يطرق علينا وعليهم الأبواب ولا بأس أن يرتاح شبيحة اللات الأسدية أيضاً من جز رؤوس أطفال سوريا في أيام العيد هذا فقد جزوا ما يكفي أن يصبحوا قرابين تكفي لمائة عيد وعيد.
23.10.2012