لجنة العلاقات الخارجية الكردية تجتمع وتضع خطة عمل لها للمرحلة المقبلة

  (قامشلو – ولاتي مه – خاص) الاثنين 13/8/2012 عقدت لجنة العلاقات الخارجية المنبثقة عن المجلس الوطني الكردي ومجلس الشعب لغرب كردستان, اول اجتماع لها بغية وضع خطة عمل لها وتفعيل مهامها, هذا ما افاد به لموقعنا عضو اللجنة “الدكتور عبدالكريم عمر” وأضاف عمر ان مهمة التي أوكلت الى اللجنة هي التواصل مع المعارضة الداخلية والخارجية والدول الاقليمية , لايصال صوت الكورد الى تلك الجهات وشرح موقف الكورد لها والتي تؤكد على الوجود التاريخي للكورد على أرضهم, بخلاف ما يدعي البعض بانهم لاجئين او طارئين على هذا الأرض,
 والتأكيد أيضا على ان الكورد جزء أساسي من الثورة السورية وانه مشارك فيه منذ الأيام الأولى لإقامة دولة ديمقراطية يتمتع فيها الكورد بكامل حقوقهم القومية المشروعة.

يذكر ان اللجنة تضم كل من الأسماء التالية :
صالح كدو, مصطفى أوسو, بشار أمين, حسن إسماعيل, الدكتور عبدالكريم عمر , عيسى حسو, هدية عمر ,علي مهدي, غريب حسو، زوهات كوباني

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

خالد حسو إن مسيرة الشعب الكوردي هي مسيرة نضال طويلة ومستمرة، لم تتوقف يومًا رغم الظروف الصعبة والتحديات المتراكمة، لأنها تنبع من إرادة راسخة ووعي عميق بحقوق مشروعة طال السعي إليها. ولا يمكن لهذه المسيرة أن تبلغ غايتها إلا بتحقيق الحرية الكاملة وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة بين جميع أفراد المجتمع، بعيدًا عن أي شكل من أشكال التمييز القومي أو الديني…

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…