بطاقة شكر وتقدير من منظمة (البارتي) في ديرك

تتقدم منظمة ديرك للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) كل الشكر والامتنان إلى وفود الأحزاب الكردية والشيوعية و وفد المنظمة الآثورية الديمقراطية و وفد حزب الاتحاد السرياني  في سوريا ووفد المجلس الوطني الكوردي والمجلس المحلي واللجان الفرعية التابعة للمجلس وكذلك وفود وممثلي الفعاليات الشبابية والمهنية والثقافية والاقتصادية وعلماء الدين والمنظمات النسائية ووجهاء والشخصيات الاجتماعية والثقافية والسياسية من الكورد و العرب والمسيحيين في المدنية وريفها و وفد عائلة الشهيد القيادي نصرالدين برهك، لتلبيتهم دعوتنا ومشاركتهم في  مراسيم افتتاحية مكتب حزبنا في ديرك .
كما نتقدم بالشكر الجزيل إلى كل من ساهم في فتح المكتب مادياً و معنوياً أو تقدم بأكاليل الزهور وباقات الورود أو عبر الاتصالات الهاتفية وبرقيات التهنئة ، ونقدر عالياً مشاعرهم الجياشة وإخلاصهم لقضية شعبهم و وفائهم لنهج البازراني الخالد .
كما نثمن دور موقع (ولاتى مه) لقيامهم مشكوراً بتغطية مراسيم الافتتاحية على مدار يومين متواصلين .
ختاماُ نجدد شكرنا وتقديرنا للجميع وسنسعى جاهداً أن يبقى هذا المكتب مركزاً منيراً لخدمة شعبنا وقضاياه العادلة .

منظمة ديرك للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)  

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد تقود إلى عواقب وخيمة. لاسيما في السياق الكردي، حيث الوطن المجزأ بين: سوريا، العراق، إيران،…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…