بمناسبة مرور الذكرى السنوية لرحيل كل من الأمين العام للبارتي الشهيد كمال أحمد درويش , والسكرتير السابق للبارتي الحاج دهام ميرو ., وتقديرا لدورهم الريادي في خدمة القضية الكردية.
أقامت منظمة ديريك للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) حفلا جماهيريا في حديقة المقصف البلدي وذلك بمشاركة عائلات المناضلين وبعض أحزاب المجلس الوطني الكردي والاتحاد المسيحي والتنظيم الآثوري الديمقراطي ,ومنظمات المجتمع المدني والعديد من الشخصيات الوطنية والدينية والاجتماعية في ديريك.
في البداية تم الوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء الكورد وفي مقدمتهم البارزاني الخالد وشهداء الثورة السورية وتخللها النشيد القومي الكوردي ( أي رقيب ).
ألقيت كلمة المكتب السياسي للحزب من قبل الأستاذ عبد الكريم محمد بافي لقمان وقال فيها: اليوم نعيد ذكرى رحيل أهم رموز الحركة الكردية في سوريا وأهم مناضلين في صفوف البارتي وأهم نبراسين في الاقتداء بنهج البارزاني الخالد وهما الشهيد كمال احمد درويش والحاج دهام ميرو وكانا مثالين في النزاهة والوطنية في الدفاع عن حقوق الكورد على الساحة السورية وفي المحافل الدولية، ولهما الدور الفاعل في انتشار الفكر القومي بين صفوف أبناء روژ آفا إلى جانب توحيد صفوف الحركة الكردية لمواجهة أعداء الأمة الكردية.
ونحن في البارتي نعاهد بأن نسير على خطاكم ونسلك طريق الكوردايتي حتى نيل حقوقنا القومية، لم ولن نمد أيدينا ولو للحظة لمن يسفك بدماء الشعب السوري ونؤمن بأن الحل السياسي هو الطريق الوحيد إلى الخلاص والاقتتال الكورد للكورد بالنسبة لنا في البارتي هو خط احمر هذا ما تعلمناه من نهجنا ومن الأب الروحي للكوردايتي الخالد ملا مصطفى البارزاني.
ومن الكلمات التي ألقيت بهذه المناسبة -كلمة الدكتور إسماعيل ميرو عن عائلة المرحوم حاج دهام ميرو -وكلمة حزب آذادي ألقاها عمر أبو لافا – وكلمة اتحاد الطلبة والشباب الديمقراطي الكردستاني -روژ آفا ألقاها الدكتور هجار حسن وكلمة منظمة المرأة للبارتي ألقتها نسرين ملكاني .
ومن البرقيات المعبرة عن حزنهم على المناضلين برقية الحزب التقدمي -حزب اليكيتي -منظمة DADلحقوق الإنسان -منظمة البارتي في كل من كركي لكى وجل اغا وتربسبية واتحاد كتاب الكورد في سوريا , واتحاد المعلمين الكرد واتحاد الصحفيين الكرد السوريين وتنسيقية كجا كورد وحركة الشباب الكورد.
وختام الحفل كان بأبيات من الشعر للشاعر المعروف ابو مروان أهداها إلى روح الشهيد كمال احمد درويش.
مكتب إعلام البارتي في ديرك .
ألقيت كلمة المكتب السياسي للحزب من قبل الأستاذ عبد الكريم محمد بافي لقمان وقال فيها: اليوم نعيد ذكرى رحيل أهم رموز الحركة الكردية في سوريا وأهم مناضلين في صفوف البارتي وأهم نبراسين في الاقتداء بنهج البارزاني الخالد وهما الشهيد كمال احمد درويش والحاج دهام ميرو وكانا مثالين في النزاهة والوطنية في الدفاع عن حقوق الكورد على الساحة السورية وفي المحافل الدولية، ولهما الدور الفاعل في انتشار الفكر القومي بين صفوف أبناء روژ آفا إلى جانب توحيد صفوف الحركة الكردية لمواجهة أعداء الأمة الكردية.
ونحن في البارتي نعاهد بأن نسير على خطاكم ونسلك طريق الكوردايتي حتى نيل حقوقنا القومية، لم ولن نمد أيدينا ولو للحظة لمن يسفك بدماء الشعب السوري ونؤمن بأن الحل السياسي هو الطريق الوحيد إلى الخلاص والاقتتال الكورد للكورد بالنسبة لنا في البارتي هو خط احمر هذا ما تعلمناه من نهجنا ومن الأب الروحي للكوردايتي الخالد ملا مصطفى البارزاني.
ومن الكلمات التي ألقيت بهذه المناسبة -كلمة الدكتور إسماعيل ميرو عن عائلة المرحوم حاج دهام ميرو -وكلمة حزب آذادي ألقاها عمر أبو لافا – وكلمة اتحاد الطلبة والشباب الديمقراطي الكردستاني -روژ آفا ألقاها الدكتور هجار حسن وكلمة منظمة المرأة للبارتي ألقتها نسرين ملكاني .
ومن البرقيات المعبرة عن حزنهم على المناضلين برقية الحزب التقدمي -حزب اليكيتي -منظمة DADلحقوق الإنسان -منظمة البارتي في كل من كركي لكى وجل اغا وتربسبية واتحاد كتاب الكورد في سوريا , واتحاد المعلمين الكرد واتحاد الصحفيين الكرد السوريين وتنسيقية كجا كورد وحركة الشباب الكورد.
وختام الحفل كان بأبيات من الشعر للشاعر المعروف ابو مروان أهداها إلى روح الشهيد كمال احمد درويش.
مكتب إعلام البارتي في ديرك .