إبراهيم اليوسف إلى إبراهيم محمود: أكثر من قال لا من بين كتابنا قاطبة على إيقاع البلاغ الحربي الذي أطلقه المراسل الحربي للتلفزيون السوري: شادي الحلو، وحوله بعض من تم جلبهم على عجل من قبل أحدهم، هذا الذي ينتظر التغيير الوزاري ليكون: وزير صحة، أو رئيس مجلس وزراء، على خدماته الجليلة التي أداها للنظام السوري، وهو يعمل بأمرة، ورضى، الإدارة الذاتية،…
إبراهيم محمود لا يولد أحدهم كاتباً، أو مثقفاً، إنما يكونُه. ولو تسنى لسياسيينا إجمالاً، لسدنة عقائدياتنا القطيعية، لما سمحوا بظهور أي كاتب، أي مثقف، يتكلم دون إذن منه قطعياً، أو يكتب دون أي إذن من أحد. وأن يصبح أحدهم كاتباً فعلياً، مثقفاً يثير سخط من يتلاعب بالعقول والنفوس، لا بد أن يصادق مصاعب شتى. خصوصاً في عالمنا اليوم. وما أكثر…
محمد مندلاوي البارحة شاهدنا في قنوات التلفزة الفضائية، كيف أن طائرات الـ “إف16 = F16” والهليكوبترات القتالية المتطورة والمدافع الثقيلة التي أعطتها أمريكا والدول الغربية.. لجمهورية الأتراك كي تحمي بها الجناح الجنوبي لحلف “الناتو= NATO” أمام الدب الروسي، إلا أن سليل السفاح جنكيزخان المدعو رجب طيب أردوغان تصالح مع ذلك الدب الكودياك القابع في “كرملين” الذي لا زال بشكل وآخر…
إبراهيم محمود وصف الكاتب الروسي الكبير تشيخوف الذين يشوشون على غيرهم، ويريدون لفت الأنظار مزعجين من حولهم بقُرَاد الخيل، أو حتى الذبابة التي تضع على كفل الحصان وتئز لتلفت الانتباه. هكذا، يبرز قُرادُنا الكردي ” الدويبة التي تلاحق الجّمال والخيل، ماصة دماءها “. وفي أيام الشدّة، لا يهم هذا النوع ما يكون موقعاً، ونتيجة طيش، وهو بضآلة حجمه ودونيته.كما يُلاحظ…
إبراهيم اليوسف إنه لمن الخطأ الكبير، أن يتوهم أحد بأن الأحوال في المناطق الكردية في سوريا، قد آلت إلى النظام السوري، و لابد من وضع نقطة انتهاء، لنبدأ من أول السطر، أو لنعود إلى النص ماقبل الماضي، فهي قراءة ساذجة لمقتضى الحال، لأن حرب السنوات الثماني التي لما تزل مستمرة، لم تضع أثقالها بعد، بل تركت ما يشبه أجزاء القنبلة…
إبراهيم محمود اللهم، أُسْمِعُك صوتي المجروح المقروح المذبوح المسفوح، وأنت السميع العليم، أنت العالم بي أكثر مني. أسمعك ألمي، فجيعتي، وأنت وحدك محل الشكوى، إذا كان لك بالكرد علمٌ، وأنت أرحم الراحمين، اسمعني لمرة واحدة فقط، رغم أن صوتي ناشز، وهو صوت عبدك، صوت عبد أكثر من هو عبدك، ممن لا يريد أن يكون عبدك مثله، فإليك إذاً شكواي ومرتجاي:…
إبراهيم محمود لا يولد أحدهم كاتباً، أو مثقفاً، إنما يكونُه. ولو تسنى لسياسيينا إجمالاً، لسدنة عقائدياتنا القطيعية، لما سمحوا بظهور أي كاتب، أي مثقف، يتكلم دون إذن منه قطعياً ، أو يكتب دون أي إذن من أحد. وأن يصبح أحدهم كاتباً فعلياً، مثقفاً يثير سخط من يتلاعب بالعقول والنفوس، لا بد أن يصادق مصاعب شتى. خصوصاً في عالمنا اليوم….
إبراهيم اليوسف مازلت أتذكر تلك الشابة العراقية، التي استضفناها، ليوم، أو يومين، في بيتنا في قامشلي وكانت قد وصلت مع بقايا أسرتها الناجية من أحد حروب صدام حسين الأولى، بعد أن تم مقتل مايزيد عن عشرة أشخاص من أسرتها، بمن فيهم: أبوها، وأخوة وأعمام- وماعدت أتذكر التفاصيل جيداً- وكانت مع أسرتها قد قدموا من كردستان، ليتوجهوا في مساء اليوم التالي…
حسين جلبي يبدو بأن التسمية الرسمية الجديدة لقوات سوريا الديمقراطية “قسد”، بعد أن ارتبطت رسمياً بنظام الأسد هي “الفيلق الخامس”، ويبدو بأن إختيار النظام لتلك التسمية لم يأتِ من فراغ، بل أراد من خلالها الربط بين الحزب ومصطلح “الطابور الخامس” السيء الصيت، كما أشار أحد الأخوة في تعليق له على منشور لي.من جهة أُخرى، سوف لن توقف التطورات الأخيرة بين…
حواس محمود ان نصل الى هذه الدرجة من التهديد والتنفيذ العدواني الاردوغاني ومعه مرتزقته من البقايا الداعشية معنى ذلك اننا في خطر حقيقي، نحن في معركة الوجود واللاوجود ، سابقا في تاريخنا الكثير من الدروس والعبر لكننا لم نتعلم للأسف دوما سياسيونا يتصرفون بشكل ارتجالي بحت والشعب نبع عطاء وتضحية وجرأة نادرة في التاريخ استطعنا ان نقضي على اخطر تنظيم…