آل برو ينعون فقيدهم المرحوم السيد غمكين محمد سعيد عمر

  بسم الله الرحمن الرحيم

“يا أيَتها النفسِّ المُطمَئنة ارجَعّيْ إلىَ رَبكِ راضيةً مُرضّيةَ فادّخلي في عبادي و ادخلي جَنتي ” صدق الله العظيم “
ببالغ الحزن و بكامل التسليم بقضاء الله تعالى و قدره عائلة آل برو
في الوطن و المهجر ينعون فقيدهم المرحوم السيد غمكين محمد سعيد عمر
الذي انتقل الى رحمة الله تعالى مساء يوم الاحد بتاريخ 11 .

09 .

2011  اثر
حادث أليم على طريق تربة سبي  كرديم يوسف برو     
السيد غمكين محمد سعيد عمر هو ابن شقيقة السياسي الكردي المعروف الاستاذ محمود برو
تقبل التعازي في دار خاله الاستاذ محمود برو في النرويج وفي دار اخيه السيد دلبرين محمد سعيد عمر  في يوم الاربعاء  الخميس والجمعة في المانية

وذلك من الساعة الثانية عشرة ظهرا الى الساعة السادسة  مساء
 
على العنوان و ارقام الهواتف التالي في  ألمانيا النرويج و السويد

Elmanya: tel 004960218620880: tel 00492315687008
Adress:Wurzburerstr.

64

المانية الاربعاء  الخميس والجمعة
 
النرويج  في يوم  السبت والاحد

tel 004790652210/ adress fredheimveie.

7 Sarpsborg

Surye: tel 00963932057389/00905354740331
السويد في يوم الاربعاء  الخميس Siwed: Årbygatan 21A
63345 Esklistuna/ tel 004616510334
 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، نحتفل مع الشعب السوري بمختلف أطيافه بالذكرى الأولى لتحرير سوريا من نير الاستبداد والديكتاتورية، وانعتاقها من قبضة نظام البعث الأسدي الذي شكّل لعقود طويلة نموذجاً غير مسبوق في القمع والفساد والمحسوبية، وحوّل البلاد إلى مزرعة عائلية، ومقبرة جماعية، وسجن مفتوح، وأخرجها من سياقها التاريخي والجغرافي والسياسي، لتغدو دولة منبوذة إقليمياً ودولياً، وراعية للإرهاب. وبعد مرور…

إبراهيم اليوسف ها هي سنة كاملة قد مرّت، على سقوط نظام البعث والأسد. تماماً، منذ تلك الليلة التي انفجر فيها الفرح السوري دفعة واحدة، الفرح الذي بدا كأنه خرج من قاع صدور أُنهكت حتى آخر شهقة ونبضة، إذ انفتحت الشوارع والبيوت والوجوه على إحساس واحد، إحساس أن لحظة القهر الداخلي الذي دام دهوراً قد تهاوت، وأن جسداً هزيلاً اسمه الاستبداد…

صلاح عمر في الرابع من كانون الأول 2025، لم يكن ما جرى تحت قبّة البرلمان التركي مجرّد جلسة عادية، ولا عرضًا سياسيًا بروتوكوليًا عابرًا. كان يومًا ثقيلاً في الذاكرة الكردية، يومًا قدّمت فيه وثيقة سياسية باردة في ظاهرها، ملتهبة في جوهرها، تُمهّد – بلا مواربة – لمرحلة جديدة عنوانها: تصفية القضية الكردية باسم “السلام”. التقرير الرسمي الذي قدّمه رئيس البرلمان…

م. أحمد زيبار تبدو القضية الكردية في تركيا اليوم كأنها تقف على حافة زمن جديد، لكنها تحمل على كتفيها ثقل قرن كامل من الإقصاء وتكرار الأخطاء ذاتها. بالنسبة للكرد، ليست العلاقة مع الدولة علاقة عابرة بين شعب وحكومة، بل علاقة مع مشروع دولة تأسست من دونهم، وغالباً ضدّهم، فكانت الهوة منذ البداية أعمق من أن تُردم بخطابات أو وعود ظرفية….