آل خلف حسو في الوطن و المهجر ينعون اليكم وفاة (السيدة سعاد علي حسو حرم ) حرم المرحوم حميد جاسم حسو ابو عمار من مدينة تربه سبي .القحطانية,

بسم الله الرحمن الرحيم  

(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )).
 صدق الله العظيم
  انتقلت إلى رحمة الله  تعالى السيدة سعاد علي حسو حرم المرحوم والشخصية الوطنية حميد خلف حسو
  ابو عمار  هذا فقد توقفت قلب المغفور لها عن النبض مساء يوم الجمعة 2,08,2011

في مدينة تريه سبي المعربة الى القحطانية
نسأل الله أن لا يفجعكم بعزيز، وإنـّا لله وإنـاّ إليه راجعون.
  تقبل التعازي :
حضورياً : في منزل ال حسو في تربه سبي  ,القحطانية,
هاتفياً : 0096352470825 بسام حسو.
 وهذا سقام مراسيم العزاء في المانية الاتحادية على العنوان التالي

Ricklinger Straße 24.
 30449, Hannover
أيام السبت والاحد  الرابع والخامس من شهر ايلول الجاري
في
كوملة كوردي سوري
او على ارقام اولاد المغفورة في المانية
فهد حسو.

 004915257405240
مازن حسو   .00491741897236

شاهين حسو.

004915226825433

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

د. محمود عباس   يعوّل الشعب الكوردي على المؤتمر الوطني الكوردي في غربي كوردستان بوصفه لحظة مفصلية، لا لمجرد جمع الفاعلين الكورد في قاعة واحدة، بل لتأسيس إرادة سياسية حقيقية تمثّل صوت الأمة الكوردية وتعبّر عن تطلعاتها، لا كفصيل بين فصائل، بل كشعبٍ أصيلٍ في جغرافيا ما تزال حتى اللحظة تُدار من فوق، وتُختزل في الولاءات لا في الحقوق. إننا…

ماهين شيخاني في عالم تُرسم فيه الخرائط بدم الشعوب، لا تأتي التحوّلات العسكرية منفصلة عن الثمن الإنساني والسياسي. انسحاب نصف القوات الأمريكية من شرق الفرات ليس مجرد خطوة تكتيكية ضمن سياسة إعادة التموضع، بل مؤشر على مرحلة غامضة، قد تكون أكثر خطراً مما تبدو عليه. القرار الأميركي، الذي لم يُعلن بوضوح بل تسرب بهدوء كأنّه أمر واقع، يفتح الباب أمام…

لم يعد الثاني والعشرون من نيسان مجرّد يومٍ اعتيادي في الروزنامة الكوردستانية، بل غدا محطةً مفصلية في الذاكرة الجماعية لشعبنا الكردي، حيث يستحضر في هذا اليوم ميلاد أول صحيفة كردية، صحيفة «كردستان»، التي أبصرت النور في مثل هذا اليوم من عام 1898 في المنفى، على يد الرائد المقدام مقداد مدحت بدرخان باشا. تمرّ اليوم الذكرى السابعة والعشرون بعد المئة…

د. محمود عباس قُتل محمد سعيد رمضان البوطي لأنه لم ينتمِ إلى أحد، ولأن عقله كان عصيًا على الاصطفاف، ولأن كلمته كانت أعمق من أن تُحتمل. ولذلك، فإنني لا أستعيد البوطي اليوم بوصفه شيخًا أو عالمًا فقط، بل شاهدًا شهيدًا، ضميرًا نادرًا قُطع صوته في لحظة كانت البلاد أحوج ما تكون إلى صوت عقلٍ يعلو فوق الضجيج، مع…