اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا: اختطاف ناشط من تنسيقية كوباني

بيان الى الراي العام

بتاريخ 1/ 9 / 2011 تم اختطاف ناشط من تنسيقية كوباني والتي هي جزء اساسي من اتحادنا من قبل شبيحة النظام او من لف لفهم لذا نحن في اتحاد تنسيقات شباب الكورد في سوريا نعلن بصوت عالي لمن يمارس بحقنا التعذيب و الاختطاف لارغامنا على ترك مبادئنا اننا لم نتنازل لاسيادهم في يوم من الايام لاننا مؤمنون بقضيتنا العادلة ونعلن من منبر عالي اذا لم تتوقفوا عن هذه الممارسات اللاخلاقية و التي تخدم الشوفينية و العنصرية فلن نسكت عنها ابدا و نعلم جيدا اصحاب هذه الممارسات المشينة والتي تخدم النظام البعثي وسنرد عليهم بالطرق المناسبة فاعلموا جيدا ماذا تفعلون
المجد و الخلود لشهداء الثورة السورية
الخزي و العار للشبيحة و من يخدمهم
و الحرية لمعتقلي الراي و الضمير

البريد الالكتروني المعتمد لاصدار بيانات الاتحاد
Yhxks1@gmail.com

للتواصل مع الهئية الادارية للاتحاد
Yhxks3@gmail.com

الصفحة الرسمية للاتحاد
https://www.facebook.com/kurdish.youth.union

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين   في السنوات الأخيرة، يتصاعد خطاب في أوساط بعض المثقفين والنشطاء الكرد في سوريا يدعو إلى تجاوز الأحزاب الكردية التقليدية، بل والمطالبة بإنهاء دورها نهائياً، وفسح المجال لمنظمات المجتمع المدني لإدارة المجتمع وتمثيله. قد تبدو هذه الدعوات جذابة في ظاهرها، خاصة في ظل التراجع الواضح في أداء معظم الأحزاب، والانقسامات التي أنهكت الحركة الكردية، لكنها في عمقها…

عدنان بدرالدين   بينما تتجه الأنظار اليوم نحو أنطاليا لمتابعة مجريات المنتدى الدبلوماسي السنوي الذي تنظمه تركيا، حيث يجتمع قادة دول ووزراء خارجية وخبراء وأكاديميون تحت شعار ” التمسك بالدبلوماسية في عالم منقسم”، يتبادر إلى الذهن تساؤل أساسي: ما الذي تسعى إليه أنقرة من تنظيم هذا اللقاء، وهي ذاتها طرف فاعل في العديد من التوترات الإقليمية والصراعات الجيوسياسية، خصوصًا…

جليل إبراهيم المندلاوي   في عالمنا المليء بالتحديات الجيوسياسية والأزمات التي تتسارع كالأمواج، هناك قضية كبرى قد تكون أكثر إلهاما من مسرحية هزلية، وهي “ضياع السيادة”، حيث يمكن تلخيص الأخبار اليومية لهذا العالم بجملة واحدة “حدث ما لم نتوقعه، ولكنه تكرّر”، ليقف مفهوم السيادة كضحية مدهوشة في مسرح جريمة لا أحد يريد التحقيق فيه، فهل نحن أمام قضية سياسية؟ أم…

أمجد عثمان   التقيت بالعديد من أبناء الطائفة العلوية خلال عملي السياسي، فعرفتهم عن قرب، اتفقت معهم كما اختلفت، وكان ما يجمع بينهم قناعة راسخة بوحدة سوريا، وحدة لا تقبل الفدرلة، في خيالهم السياسي، فكانت الفدرالية تبدو لبعضهم فكرة دخيلة، واللامركزية خيانة خفية، كان إيمانهم العميق بمركزية الدولة وتماهيها مع السيادة، وفاءً لما نتصوره وطنًا متماسكًا، مكتمل السيادة، لا يقبل…