نوروز تربسبية (دريجيك) الصور تتحدث عن نفسها

  Welatem.net

شهدت قرية دريجيك التابعة لمدينة تربسبية أكبر تجمع نوروزي على مستوى الجزيرة هذا العام, وكانت مشاركة جماهير مدينة قامشلو فعالا ومؤثراً بسبب مشاركة فرقة نارين فيها, وقد شاركت فرقة شانيدار فرقة نارين على مسرح مشترك, اضافة الى ثلاثة فرق فلكلورية أخرى على ثلاثة مسارح منفصلة وهي فرقة شانيدار البارتي جناح الاستاذ نذير وفرقة ستير- آزادي وفرقة شهيدي خبات لـ -ب ي د –  في احياء نوروز هذا العام في دريجيك, وقد انتهت الاحتفالات كما بدأت دون أية مشاكل تذكر, والصور التالية تتحدث عن نفسها:
احدى المسرحيات التي قدمتها فرقة شانيدار
صغار فرقة شانيدار
صغار فرقة شانيدار
فرقة نارين
فرقة ستيرا آزاديي
فرقة ستيرا آزاديي
فرقة ستيرا آزاديي
فرقة ستيرا آزاديي
مسؤول وعريف فرقة نارين
 
فرقة نارين
فرقة نارين
فرقة نارين
نسرين بنت الشهيد فرهاد مع والدتها
فرقة شهيدي خبات
فرقة شهيدي خبات
المشوي والكباب من المأكولات المحببة في نوروز
والد الشهيد فرهاد حاملا بنت الشهيد – الطفلة نسرين

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف منذ سقوط النظام المجرم في 8 كانون الأول 2024 وتحول السلطة إلى السيد أحمد الشرع، بات السوريون، سواء أكان ذلك في العاصمة دمشق أو المدن الكبرى والصغرى، يتطلعون إلى مرحلة جديدة يتخلصون فيها من الظلم والاستبداد. حيث سنوات طويلة من مكابدات المعذبين في سجون الطاغية الأسد وأبيه كانت كفيلة بتدمير أرواح مئات الآلاف. بعض السجناء أمضوا…

شكري بكر هذا الموضوع مطروح للمناقشة قد يؤدي بنا للوصول إلى إقامة نظام يختلف عما سبقونا من سلاطين وحكام وممالك وما نحن عليه الآن حيث التشتت والإنقسام وتبعثر الجهود الفكرية والسياسية والإقتصادية والعمل نحو إقامة مجتمع خال من كل أشكال الصراع وإلغاء العسكرة أرضا وفضاءا التي تهدر 80% من الإقتصاد العالمي ، إن تغلبنا على هذا التسلح يمكن…

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…