أطلاق سراح السيد صبري ميرزا عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي

أفرج يوم الخميس 23-6-2011 عن الأستاذ والمحامي صبري ميرزا عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي في سوريا بعد اعتقال دام قرابة عشرة أيام حيث اعتقل من قبل الأمن الجنائي وانتقل من سجن القامشلي إلى سجن الحسكة إلى سجن دير الزور ثم إلى سجن دمشق (عدرا) ثم بعدها إلى فرع فيحاء للأمن السياسي ليتم نقله مجدداً إلى سجن الحسكة فالقامشلي ليتم الإفراج عنه حيث في ظل إلغاء قانون الطوارئ لا يزال فرع الفيحاء للأمن السياسي يتابع دوره الاعتيادي وكأنه لم تلغى لا الأحكام العرفية و لا أحكام الطوارئ في حين لا يزال مصير كل من المعتقلين طاهر حصاف وعبد المجيد تمر و عادل عاصم محمد مجهولاً.
26-6-2011

المصدر: شورش قامشلو

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…