(ولاتي مه- خاص) بعد أن تناقلت وكالات الأنباء نبأ الدعوة التي وجهها الرئيس السوري بشار الأسد إلى الأحزاب الكردية للقاء به, وقبول البعض من قيادات الأحزاب الكردية من حيث المبدأ لهذه الدعوة.
وجه موقع (ولاتي مه) سؤال الى عدد من الكتاب والمثقفين و السياسيين الكورد للاطلاع على وجهة نظرهم من موقف الأحزاب الكردية في قبولها لمبدأ الحوار مع نظام دعته المعارضة إلى الاستقالة الفورية وفي وقت بات إسقاطه هو الشعار الرئيسي للمتظاهرين ومن بينهم أبناء الشعب الكردي, وكذلك في ظل الفجوة الكبيرة التي أحدثها النظام بينه وبين الشعب السوري بممارساته الدموية التي واجه بها الشعب الأعزل في احتجاجاته الشعبية السلمية ومطالبه المشروعة في الحرية والديمقراطية, والتي أسفرت حتى الآن إلى إزهاق أرواح أكثر من ألف وثلاثمائة شهيد وآلاف الجرحى وآلاف أخرى من المعتقلين فضلا عن محاصرة المدن ودكها بالدبابات والمدافع وقطع كل سبل الحياة عنها.
وجه موقع (ولاتي مه) سؤال الى عدد من الكتاب والمثقفين و السياسيين الكورد للاطلاع على وجهة نظرهم من موقف الأحزاب الكردية في قبولها لمبدأ الحوار مع نظام دعته المعارضة إلى الاستقالة الفورية وفي وقت بات إسقاطه هو الشعار الرئيسي للمتظاهرين ومن بينهم أبناء الشعب الكردي, وكذلك في ظل الفجوة الكبيرة التي أحدثها النظام بينه وبين الشعب السوري بممارساته الدموية التي واجه بها الشعب الأعزل في احتجاجاته الشعبية السلمية ومطالبه المشروعة في الحرية والديمقراطية, والتي أسفرت حتى الآن إلى إزهاق أرواح أكثر من ألف وثلاثمائة شهيد وآلاف الجرحى وآلاف أخرى من المعتقلين فضلا عن محاصرة المدن ودكها بالدبابات والمدافع وقطع كل سبل الحياة عنها.
فيما يلي الملفات الأربعة من اجابات السادة الكتاب والمثقفين الكورد الذين تكرموا مشكورا بالرد على سؤال الموقع: