استقبال حافل للمفرج عنه (شفان عبدو) من قبل جماهير الشعب الكردي

Welatê me / عابرة

تم اليوم الاثنين 2/10/ 2006 استقبال شعبي كبير للمفرج عنه ( شفان عبدو) الذي أطلق صراحه يوم السبت الماضي بعد سنتين ونصف من الاعتقال, وقد جرى الاستقبال في مفرق قرية عابرة عند قرية شبك, وتم مصاحبته بموكب كبير من السيارات إلى قريته عابرة التابعة لناحية (جل آغا) منطقة ديرك, وشارك في الاستقبال وفود من الأحزاب الكردية والفرق  الفلكلورية.
وكان طالب الهندسة المدنية ( شفان عبدو) قد اعتقل على خلفية أحداث قامشلو 2004, من حرم جامعة دمشق, وحكم عليه بالسجن من محكمة أمن الدولة العليا لمدة سنتين ونصف, بتهمة إثارة النعرات الطائفية.
واليكم بعض اللقطات من الاستقبال الذي جرى له:

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف منذ سقوط النظام المجرم في 8 كانون الأول 2024 وتحول السلطة إلى السيد أحمد الشرع، بات السوريون، سواء أكان ذلك في العاصمة دمشق أو المدن الكبرى والصغرى، يتطلعون إلى مرحلة جديدة يتخلصون فيها من الظلم والاستبداد. حيث سنوات طويلة من مكابدات المعذبين في سجون الطاغية الأسد وأبيه كانت كفيلة بتدمير أرواح مئات الآلاف. بعض السجناء أمضوا…

شكري بكر هذا الموضوع مطروح للمناقشة قد يؤدي بنا للوصول إلى إقامة نظام يختلف عما سبقونا من سلاطين وحكام وممالك وما نحن عليه الآن حيث التشتت والإنقسام وتبعثر الجهود الفكرية والسياسية والإقتصادية والعمل نحو إقامة مجتمع خال من كل أشكال الصراع وإلغاء العسكرة أرضا وفضاءا التي تهدر 80% من الإقتصاد العالمي ، إن تغلبنا على هذا التسلح يمكن…

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…