إبراهيم اليوسف1- ممثلون:
بعد أن عرف الشارع السوري، والعربي، والعالمي، أن عدداً من الفنانين السوريين، قد شاركوا في تقديم فقرات وتمثيليات ، تزور ما يجري في بلدنا، من قبل جماعات المندّسين، لأنهم غير صادقين، وهم مجرّبون من قبل الجميع، لأن صفة الكذب تغلب على كل هؤلاء، ولاسيما أن مئات الفنانين راحوا يكذبون رواياتنا، ويقال عنهم: خرج شهود من أهلهم، وستتمّ محاسبة هؤلاء بعد القضاء على هؤلاء المندسين “جرذاً جرذاً”، في كل قرانا ومدننا “زنقة زنقة”، فإننا بحاجة إلى ممثلين من نوع آخر، يعترفون بأنهم تلقوا أموالاً وأسلحة من الخارج.
تدفع المبالغ المالية بحسب النجاح في المهمة
تصدر أوامر بالعفو ونتعهد بأن يتم شملهم به في شروحاته
ملاحظة:
تقدم رواتب مغرية و مضاعفة لمن يتمّ قبوله في هذه المسابقة من غير اللبنانيين والسوريين
تاريخ
خاتم وتوقيع
2- فرق تسد:
بعد فشلنا في تقديم رشا إصلاحية صغيرة، والإقدام على توسيع الاعتقالات، والقمع، وإطلاق الرصاص، وزجّ الأمن والشرط والجيش في الحرب الميمونة، فإننا نهيب بتنفيذ وصفة ” فرق تسد” بين جماعات المندسين أنفسهم،وهي الوصفة التي جربناها لعقود مع الأحزاب السياسية، فصار الحزب الواحد من بينها، عشرة وأكثر، وهو من صميم تجربتنا السياسية الطويلة، والطريقة المثلى لقمع هؤلاء الخونة العملاء الذين يحلمون بديمقراطية العدو.
3- نعوة رحيل حزب ” جبهوي ….” :
ببالغ الحزن والألم ننعي إلى أبناء شعبنا السوري الرحيل الأخير للحزب”………” بعد محاولات انتحارية عدة، من قبله،و
بعد أن عاش عمراً مديداً، وعلقت عليه الجماهير الآمال والأحلام، طوال سنوات عمره، ولم يحقق لها ما تريده، إلا أنه تعرض للموت السريري منذ سنوات كثيرة، إلى أن أطلق على نفسه رصاصة الرحمة الأخيرة، نتيجة عجزه عن القيام بأبسط المهمات التي كان من الممكن أن يقوم بها.
– للراحل الرحمة
وإنا لله وإنا إليه لراجعون
تقام مجالس الفاتحة في كل من درعا وحمص وبانياس والبيضا وجبلة وداريا والمرقب ومدن وقرى أخرى
4- دعوة لرجال الأعمال والسماسرة والكتاب والسياسيين والإعلاميين:
بعد ازدياد عدد السجناء والمطلوبين -وقد صاروا بالملايين- فإنّنا نرتئي بناء سجن كبير لهؤلاء المارقين، الضالين، ونهيب بتجار الوطنية كافة تقديم المزاودات والعروض، والأفكار لبناء سجن يستوعب كل هؤلاء.
لذلك فإننا نناشد مكاتبنا المختصة، لتقديم دراسات معمّقة عن “سايكلوجيا” المرضى والذين يقبلون بالامتيازات، والذين يتحرّكون بالأصل من أجل مكاسبهم، وإظهار أهمية أحزابهم.
ملاحظة:
لا تقبل في المسابقة فكرة تحويل الوطن كله إلى سجن، لأنه مطبق من عقود، ونملك براءة اختراعها بشكل شخصي.
5- مسابقة لانتقاء ” ناطق رسمي”
تعلن وزارة الإعلام عن مسابقة لانتقاء ناطق رسمي برتبة” مقاوم” أو “ممانع”، يتمّ تقديم اسمه للفضائيات المعادية، وكل الفضائيات معادية ماعدا تلفزيوناتنا الرسمية.
وفي ما يلي شروطنا المطلوبة:
-أن يكون وقحاً، عديم الضمير، لا يخجل على نفسه، لا نقطة دم في وجهه، منبوذاً، مذموماً، مكروهاً من الجميع، لديه استعداد على تزوير الواقع وتحويل الضحية إلى مجرم، وقتل القتيل والبكاء في جنازته، وأن يستطيع إيصال رسائل تهديد للسوريين وخاصة المندسين الذين يزدادون يومياً، وأن يبثّ الهلع حتى في نفس المذيع أو المذيعة اللذين يتصلان به.
-يحصل المتقدّم والمتقدّمة للوظيفة بعد حصوله نجاحه في تقبل عشرين مليون “بصقة” في وجهه أو وجهها، على لقب “مجاهد” متمرن، وسيارة ، ومسكن فخم، وراتب عال.
– يتمّ زيادة “الإكراميات” للناجح بعد كل اتصال ولقاء تلفزيوني يستبسل فيه.
– لا يوجد أي ضمان عمل للناجح، لأن مجمل عمله، سيخضع لتقويم أكثر من لجنة أمنية، وسياسية، وإعلامية، وفي حال عدم إحراز أي تقدم على صعيد استفزاز مشاعر الجمهور، قد يتعرّض لعقوبة الحجر والحجز عليه.
6- استدراج عروض مصطلحات:
بعد استهلاك وتكذيب ما تقدمنا به من مصطلحات مثل: عميل- خائن- مندس- سعداوي- سلفي- أمرائيلي……..
ندعو إلى مزايدة علنية لتوريد حزمة مصطلحات جديدة تليق بمدن ومحافظات سورية جديدة، على الدور، سوف يتمّ تأديب أهلها، بشرط أن تكون مطابقة للشروط غير المعلن عنها، كما تناشد مؤلفي قصص “الخيال العلمي”، لتأليف سيناريوهات لأفلام يمكن تصديقها من قبل -الأغبياء فقط- مضمونها تسلل إرهابيين مسلحين، وأشخاص لديهم مواهب في التمثيل، والاعتراف بما يملى عليهم، بحذافيره، والتصرف أمام المفاجآت الحرجة.
9- براءة اختراع:
جائزة لمن يقدم “براءة اختراع” في كذبة عرمرمية، نبين فيها أن هؤلاء الفاسدين في الجامع العمري، طاروا بعد محاصرة المدينة، ومنع الطيور من الطيران، بأنهم نقلوا نشاطهم إلى بانياس، والمرقب، وحمص.
10- المطلوب مهندسو ديكورخارقون:
يرجى التفكير بطرق مبتكرة سريعة لمحو آثار الدمار والرصاص في البيوت والشوارع المهدمة، من قبل مهندسي ديكور مختصين.
11- نوط البطولة
تمنح نوط البطولة والشجاعة لكل أسرة تنسب مقتل أبنائها إلى المندسين
12- تلفزيون:
كل مذيع في أية فضائية عربية مشبوهة يقدم استقالته فسوف يكافأ بإدارة فضائية خاصة به.
يتبع…….
تصدر أوامر بالعفو ونتعهد بأن يتم شملهم به في شروحاته
ملاحظة:
تقدم رواتب مغرية و مضاعفة لمن يتمّ قبوله في هذه المسابقة من غير اللبنانيين والسوريين
تاريخ
خاتم وتوقيع
2- فرق تسد:
بعد فشلنا في تقديم رشا إصلاحية صغيرة، والإقدام على توسيع الاعتقالات، والقمع، وإطلاق الرصاص، وزجّ الأمن والشرط والجيش في الحرب الميمونة، فإننا نهيب بتنفيذ وصفة ” فرق تسد” بين جماعات المندسين أنفسهم،وهي الوصفة التي جربناها لعقود مع الأحزاب السياسية، فصار الحزب الواحد من بينها، عشرة وأكثر، وهو من صميم تجربتنا السياسية الطويلة، والطريقة المثلى لقمع هؤلاء الخونة العملاء الذين يحلمون بديمقراطية العدو.
3- نعوة رحيل حزب ” جبهوي ….” :
ببالغ الحزن والألم ننعي إلى أبناء شعبنا السوري الرحيل الأخير للحزب”………” بعد محاولات انتحارية عدة، من قبله،و
بعد أن عاش عمراً مديداً، وعلقت عليه الجماهير الآمال والأحلام، طوال سنوات عمره، ولم يحقق لها ما تريده، إلا أنه تعرض للموت السريري منذ سنوات كثيرة، إلى أن أطلق على نفسه رصاصة الرحمة الأخيرة، نتيجة عجزه عن القيام بأبسط المهمات التي كان من الممكن أن يقوم بها.
– للراحل الرحمة
وإنا لله وإنا إليه لراجعون
تقام مجالس الفاتحة في كل من درعا وحمص وبانياس والبيضا وجبلة وداريا والمرقب ومدن وقرى أخرى
4- دعوة لرجال الأعمال والسماسرة والكتاب والسياسيين والإعلاميين:
بعد ازدياد عدد السجناء والمطلوبين -وقد صاروا بالملايين- فإنّنا نرتئي بناء سجن كبير لهؤلاء المارقين، الضالين، ونهيب بتجار الوطنية كافة تقديم المزاودات والعروض، والأفكار لبناء سجن يستوعب كل هؤلاء.
لذلك فإننا نناشد مكاتبنا المختصة، لتقديم دراسات معمّقة عن “سايكلوجيا” المرضى والذين يقبلون بالامتيازات، والذين يتحرّكون بالأصل من أجل مكاسبهم، وإظهار أهمية أحزابهم.
ملاحظة:
لا تقبل في المسابقة فكرة تحويل الوطن كله إلى سجن، لأنه مطبق من عقود، ونملك براءة اختراعها بشكل شخصي.
5- مسابقة لانتقاء ” ناطق رسمي”
تعلن وزارة الإعلام عن مسابقة لانتقاء ناطق رسمي برتبة” مقاوم” أو “ممانع”، يتمّ تقديم اسمه للفضائيات المعادية، وكل الفضائيات معادية ماعدا تلفزيوناتنا الرسمية.
وفي ما يلي شروطنا المطلوبة:
-أن يكون وقحاً، عديم الضمير، لا يخجل على نفسه، لا نقطة دم في وجهه، منبوذاً، مذموماً، مكروهاً من الجميع، لديه استعداد على تزوير الواقع وتحويل الضحية إلى مجرم، وقتل القتيل والبكاء في جنازته، وأن يستطيع إيصال رسائل تهديد للسوريين وخاصة المندسين الذين يزدادون يومياً، وأن يبثّ الهلع حتى في نفس المذيع أو المذيعة اللذين يتصلان به.
-يحصل المتقدّم والمتقدّمة للوظيفة بعد حصوله نجاحه في تقبل عشرين مليون “بصقة” في وجهه أو وجهها، على لقب “مجاهد” متمرن، وسيارة ، ومسكن فخم، وراتب عال.
– يتمّ زيادة “الإكراميات” للناجح بعد كل اتصال ولقاء تلفزيوني يستبسل فيه.
– لا يوجد أي ضمان عمل للناجح، لأن مجمل عمله، سيخضع لتقويم أكثر من لجنة أمنية، وسياسية، وإعلامية، وفي حال عدم إحراز أي تقدم على صعيد استفزاز مشاعر الجمهور، قد يتعرّض لعقوبة الحجر والحجز عليه.
6- استدراج عروض مصطلحات:
بعد استهلاك وتكذيب ما تقدمنا به من مصطلحات مثل: عميل- خائن- مندس- سعداوي- سلفي- أمرائيلي……..
ندعو إلى مزايدة علنية لتوريد حزمة مصطلحات جديدة تليق بمدن ومحافظات سورية جديدة، على الدور، سوف يتمّ تأديب أهلها، بشرط أن تكون مطابقة للشروط غير المعلن عنها، كما تناشد مؤلفي قصص “الخيال العلمي”، لتأليف سيناريوهات لأفلام يمكن تصديقها من قبل -الأغبياء فقط- مضمونها تسلل إرهابيين مسلحين، وأشخاص لديهم مواهب في التمثيل، والاعتراف بما يملى عليهم، بحذافيره، والتصرف أمام المفاجآت الحرجة.
9- براءة اختراع:
جائزة لمن يقدم “براءة اختراع” في كذبة عرمرمية، نبين فيها أن هؤلاء الفاسدين في الجامع العمري، طاروا بعد محاصرة المدينة، ومنع الطيور من الطيران، بأنهم نقلوا نشاطهم إلى بانياس، والمرقب، وحمص.
10- المطلوب مهندسو ديكورخارقون:
يرجى التفكير بطرق مبتكرة سريعة لمحو آثار الدمار والرصاص في البيوت والشوارع المهدمة، من قبل مهندسي ديكور مختصين.
11- نوط البطولة
تمنح نوط البطولة والشجاعة لكل أسرة تنسب مقتل أبنائها إلى المندسين
12- تلفزيون:
كل مذيع في أية فضائية عربية مشبوهة يقدم استقالته فسوف يكافأ بإدارة فضائية خاصة به.
يتبع…….
