مجلس عزاء الراحل إسماعيل عمر في هولير

نعوة
غاب النظر عن العيون وتلاشت أوراق الخريف في السماء وانتكست القلوب بالرحيل المبكر للشهيد الخالد.
بقلوب حزينة وعيونا دامعة تنعي منظمة كوردستان لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) شعبنا الكوردي في كل مكان انتقال القائد المناضل الأستاذ إسماعيل عمر إلى جوار ربه اثر جلطة دماغية حادة وذلك صباح الاثنين 18/10/2010 ووري جثمانه الطاهر في مسقط رأسه بقرية (قره قوي) ناحية (الدرباسية) عصر يوم الثلاثاء 19/10/2010 وسوف تقام مراسيم العزاء في هولير العاصمة بجامع جليل الخياط برعاية مكتب العلاقات الوطنية والكوردستانية للحزب الديمقراطي الكوردستاني الشقيق وذلك يوم الأربعاء 20/10/2010 الساعة الثانية بعد الظهر
المجد والخلود لشهداء كوردستان والخلود  للقائد الرمز الأستاذ إسماعيل عمر

منظمة كوردستان لحزب الوحدة الديمقراطي الكوردي في سوريا ( يكيتي )

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…