الى الاخوة في المجلس السياسي الكردي في سوريا لجنة اقليم كردستان المحترمون

تحية نضالية ..
ان اعلانكم عن تأسيس لجنة اقليم كردستان للمجلس السياسي الكردي في سوريا خطوة في الاتجاه الصحيح، التي نتطلع من خلالها الى تعزيز و تمتين العلاقات بين اطراف المجلس وتوحيد طاقاته من اجل خدمة قضية شعبنا .
ونحن ممثلية الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا (حركة الاصلاح) نثمن هذه الخطوة، ونبدي استعدادنا للتعاون مع هذه اللجنة في اطار العمل المشترك الذي اكدنا على اهميته مرارا، بانه لابديل عن التعاون والتعاضد بين اطراف الحركة السياسية الكردية في سوريا.

عشتم ايها الاخوة
وعاشت قضيتنا منتصرة

احمد قاسم 

عن ممثلية اقليم كردستان
     للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا 
     (حركة الاصلاح)

السليمانية 15-9-2010

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف منذ سقوط النظام المجرم في 8 كانون الأول 2024 وتحول السلطة إلى السيد أحمد الشرع، بات السوريون، سواء أكان ذلك في العاصمة دمشق أو المدن الكبرى والصغرى، يتطلعون إلى مرحلة جديدة يتخلصون فيها من الظلم والاستبداد. حيث سنوات طويلة من مكابدات المعذبين في سجون الطاغية الأسد وأبيه كانت كفيلة بتدمير أرواح مئات الآلاف. بعض السجناء أمضوا…

شكري بكر هذا الموضوع مطروح للمناقشة قد يؤدي بنا للوصول إلى إقامة نظام يختلف عما سبقونا من سلاطين وحكام وممالك وما نحن عليه الآن حيث التشتت والإنقسام وتبعثر الجهود الفكرية والسياسية والإقتصادية والعمل نحو إقامة مجتمع خال من كل أشكال الصراع وإلغاء العسكرة أرضا وفضاءا التي تهدر 80% من الإقتصاد العالمي ، إن تغلبنا على هذا التسلح يمكن…

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…