رحيل الشاب ياسر حاجي إثر حادث سير أليم

آل حاجي عموما وبالتمثيل الشخصي أخوه حسين حاجي وأهله في الوطن والمهجر، ينعون بمزيد من الأسى فقيدهم المأسوف على شبابه ياسر حاجي .
الذي انتقل إلى رحمته تعالى إثر حادث سير أليم.في صبيحة يوم الأربعاء 18 / 8 / 2010 .

على الطريق بين دمشق و قامشلو.
الراحل هو بإقتضاب هو نفسه الذي، واجه المستوطنين الغمر قبل سنوات، عندما كان سائقا لباصات دجلة تورز
.


وسيصل جثمانه الطاهر هذه الليلة ، إلى مسقط رأسه، وسيوارى الثرى في قريته ” الشورة ” قبل ناحية تل حميس .


تقبل التعازي في قريته
..

للفقيد الرحمة ولكم طول البقاء
..


نتلقى التعازي على الموبايل في سورية عبر الرقمين التاليين
0932728995

0955495985

———–

الأخوة والأصدقاء عموم آل حاجي في سوريا والمهجر

ببالغ الحزن وعميق الأسى تلقيت نبأ وفاة المأسوف على شبابه ، ياسر حاجي ذلك الشاب الشهم والشجاع ، وصاحب المواقف الجريئة .

باسمي وباسم جميع أفراد عائلتي أتقدم إليكم جميعاً وأخص بالذكر الأخ والصديق حسين حاجي شقيق المرحوم بخالص العزاء راجياً أن يتغمد الله الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ، ويسبغ على قلوبكم جميعاً الصبر والسلوان .

إنا لله وإنا إليه راجعون .

19 آب 2010

توفيق عبد المجيد

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف بين عامين: عبورٌ من ألمٍ إلى أمل…! ها نحن نودّع عامًا يمضي كما تمضي السحب الثقيلة عن سماءٍ أرهقتها العواصف، ونستقبل عامًا جديدًا بأحلامٍ تتسلل كأشعة الفجر لتبدّد عتمة الليل. بين ما كان وما سيكون، نقف عند محطة الزمن هذه، نتأمل في مرآة أيامنا الماضية، تلك التي تركت على جبين الذاكرة بل القلب ندوبًا من الألم والتشظي، وفي…

اكرم حسين مع إشراقة أعياد الميلاد المجيدة، حيث تحمل الأيام بشائر الأمل والسلام، نقف اليوم أمام لحظة تاريخية في مسيرة سوريا وشعبها العظيم. لقد أثبتت الثورة السورية العظيمة ، التي انطلقت في وجه الطغيان والاستبداد . ان إرادة الشعوب أقوى من أي آلة قمع أو سلطة غاشمة ، واليوم ، بعد سقوط الطغمة الأسدية، يسطّر السوريون بدمائهم وتضحياتهم بداية…

صلاح بدرالدين عام سعيد جديد في ظل الحرية التي ناضل السورييون من اجلها عقودا وثاروا في وجه الطغيان ، وقدموا مئات آلاف الشهداء ، وباقة ورد للثوار المحررين يوم الثامن من كانون الأول / ديسمبر في نهاية العام الجاري . على عتبة العام الجديد كم كنت أتمنى ان تكون شريكة حياتي الراحلة ام لوند الى جانبي ، وتحتفل…

ماجد ع محمد يبدو أنَّ حال أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني) يشبه حال الرئيس العراقي الراحل جلال الطالباني في بعض النواحي، حيث أنَّ الطالباني كان مطلوباً من حكومة بغداد، إلا أنه استطاع بعد زمنٍ من النضال وبمساعدة الظروف الدولية أن ينتقل من الخنادق في إقليم كردستان إلى قصر الرئاسة في بغداد بعد إطاحة الغرب بنظام الرئيس العراقي صدام…