وفد قيادي من البارتي يطمئن على صحة المناضل دهام ميرو (السكرتير السابق للبارتي)

      في ليلة  6/8/2010 زار وفد من البارتي الديمقراطي الكوردي – تقدمه سكرتير البارتي عبد الرحمن الوجي- المناضل الوطني  السكرتير السابق للبارتي الحاج دهام ميرو بعد تماثله للشفاء من مرضه, وقد استقبل الوفد بحرارة ودار الحديث حول وضعه الصحي وواقع حياته بعد ان بلغ من العمر نحو تسعين عاما

و ابدي الحاج دهام ارتياحه البالغ لهذه الزيارة وتحدث عن دور البارتي السياسي والاجتماعي والحركة الكوردية عامة متمنيا النجاح وتخطي الصعاب,
وودع الوفد بمثل ما استقبل
  مكتب اعلام البارتي الديمقراطي الكوردي – سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف ليس خافياً أن سوريا ظلت تعيش، بسبب سياسات النظام، على صفيح ساخن من الاحتقان، ما ظل يهدد بانفجار اجتماعي واسع. هذا الاحتقان لم يولد مصادفة؛ بل كان نتيجة تراكمات طويلة من الظلم، القمع، وتهميش شرائح واسعة من المجتمع، إلى أن اشتعل أوار الثورة السورية التي عُوِّل عليها في إعادة سوريا إلى مسار التأسيس ما قبل جريمة الاستحواذ العنصري،…

صديق شرنخي كردنا الاعزاء، هل يمكن ان نفكر خارج هذه البروباكندا التي اسمها وحدة الحركة وثم توحيد الموقف الكردي وثم تشكيل وفد مشترك الى اخرما يرد من أمان، والتي اطرنا بها اهدافنا في الخروج من هذه المحنة التي اسمها ايصال طلبنا المشروع الى دمشق لصيانة الحق الكردي المشروع بصيغة جماعية، انها احلام لن تتحقق! لو تحققت يوما سيكون هذا…

السيد ممثل الولايات المتحدة الأمريكية السيد ممثل دولة فرنسا السادة ممثلي التحالف الدولي تحية طيبة وبعد؛ بداية نُقدّر عالياً جهودكم الرامية لتوحيد الموقف السياسي الكوردي في سوريا، ونكتب إليكم هذه الرسالة بخصوص أفراد عوائلنا المختفين قسرياً في سجون قوات سوريا الديمقراطية. السادة الكرام، لا يزال مصير أفراد عوائلنا في سجون قوات سوريا الديمقراطية مجهولاً منذ لحظة اختطافهم ولحين كتابة هذه…

شكري بكر من أشرف على حركة الإنشقاقات في صفوف الأحزاب الكوردية عبر بعض الأدوات لن يدع الحركة في العودة إلى الوحدة مرة أخرى ، وبنفس الوقت من كان مساهما في شق الأحزاب لم يعد يتوحد مرة أخرى ، وإلا لماذا إنشقوا ؟. أعتقد أن دوافع الإنشقاق عديدة منها : 1 – الخضوع للضغوطات الخارجية إن كان من جانب النظام…