الحمد لله على السلامة

  تعرض يوم امس08.08.10 الصيدلي كاوا محمد شكري الموسى (أبن المناضل المرحوم محمد مستو) الى أزمة قلبية حادة، وقد أسعف على أثرها الى مشفى الرحمة في القامشلي (قامشلو).


وبعد إتصالات عدة، أكدوا الدكاترة لنا ان وضع الصيدلي كاوا الموسى مستقر حالياً.
أننا في الجالية الكردية السورية في النرويج نتمنى للأخ الصيدلي كاوا الموسى الشفاء العاجل، و العودة الى عمله وعائلته بكامل الصحة والعافية.
إدارة الجالية الكردية السورية في النرويج
أوسلو 09.08.2010
——–

الحمد لله على السلامة ياأخي كاوا

تمنياتي لك بالشفاء العاجل و عودتك بكامل الصحة والعافية الى عائلتك وأحبائك

وإنشاء الله تكون خاتمة المصائب

أختك جنار الموسى

النرويج

 

Derbasbûyî be !

Birayê hêja Kawîs!

Pishtî ku min nûceya nexweshiya te bihîst, ez gelekî pê êshiyam.

Derbasbûyî be! Û bi hêviya ku tu bi lez û bi tenderûstiyeke xurt vegere nav zarokên xwe.

Bavê Manî

Oslo

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

نظام مير محمدي* لم تکن ممارسة عملية الحکم من قبل النظام الإيراني سهلة وهينة لأنه ومنذ البداية واجه رفضا داخليا قويا مثلما کانت هناك عزلة دولية تفاقمت عاما بعد عام، وحاول النظام جاهدا مواجهة الحالتين وحتى التعايش معهما ولاسيما وهو من النوع الذي لا يمکن له التخلي عن نهجه لأن في ذلك زواله، ولهذا السبب فقد مارس اسلوب الهروب…

نارين عمر ألا يحقّ لنا أن نطالب قيادات وأولي أمر جميع أحزاب الحركة الكردية في غربي كردستان، وقوى ومنظّمات المجتمع المدني والحركات الثّقافية والأدبية الكردية بتعريف شعوب وأنظمة الدول المقتسمة لكردستان والرّأي العام الاقليمي والعالمي بحقيقة وجود شعبنا في غربي كردستان على أنّ بعضنا قد قدم من شمالي كردستاننا إلى غربها؟ حيث كانت كردستان موحدة بشمالها وغربها، ونتيجة بطش…

إبراهيم اليوسف منذ اللحظة الأولى لتشكل ما سُمِّي بـ”السلطة البديلة” في دمشق، لم يكن الأمر سوى إعادة إنتاج لسلطة استبدادية بشكل جديد، تلبس ثياب الثورة، وتتحدث باسم المقهورين، بينما تعمل على تكريس منظومة قهر جديدة، لا تختلف عن سابقتها إلا في الرموز والخطاب، أما الجوهر فكان هو نفسه: السيطرة، تهميش الإنسان، وتكريس العصبية. لقد بدأت تلك السلطة المزيفة ـ منذ…

شادي حاجي سوريا لا تبنى بالخوف والعنف والتهديد ولا بالقهر، بل بالشراكة الحقيقية والعدالة التي تحفظ لكل مكون حقوقه وخصوصيته القومية والدينية والطائفية دون استثناء. سوريا بحاجة اليوم إلى حوارات ومفاوضات مفتوحة وصريحة بين جميع مكوناتها وإلى مؤتمر وطني حقيقي وشامل . وفي ظل الأحداث المؤسفة التي تمر بها سوريا والهستيريا الطائفية التي أشعلت لدى المتطرفين بارتكابها الجرائم الخطيرة التي…