وفاة السيد شيخموس حاج عبدالعزيز رندي عم السياسي الكردي فواز رندي

بسم الله الرحمن الرحيم
ياأيتها النفسُ المطمئنةِ ارجعي الى ربكِ راضيةً  مرضية وادخلي في عبادي وادخلي جنتي صدق الله العلي العظيم.

في صبيحة يوم الثلاثاء المصادف ل 01.06.2010 انتقل إلى رحمته السيد شيخموس حاج عبد العزيز رندي عم السياسي الكردي فواز حاج عبد العزيز رندي عن عمر يناهز ال 58 عاما.

هذا و قد نقل الفقيد إلى مدينة عامودا مسقط رأسه ليوارى الثرى.
تقبل التعازي على العنوان التالي:
القامشلي
الحي الغربي
مقابل كازية لازكين عارف
للاتصال هاتفيا:
00963947732301 ماجد:  
لتقديم التعازي خارج الوطن تقبل التعازي في دار السيد فواز رندي:
اعتبارا من يوم الأربعاء المصادف ل 02.06.2010 ولغاية يوم الأحد المصادف ل 06.06.2010
على العنوان التالي:
Am Rickels 1
49692 Cappeln
للاتصال هاتفيا:
فواز رندي: 00491724248413
إنا لله و إنا إليه راجعون

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…