توقف عن النبض قلب المغفور له الأستاذ علي ملا إبراهيم حسني في مدينة الحسكة عن 56 عاماً بعد تعرضه لأزمة قلبية حادة، والراحل الأستاذ علي عمل في سلك التربية في محافظة الحسكة وفي المملكة العربية السعودية، وهو من الشخصيات الوطنية المعروفة
للراحل جنان الخلد
ولذويه وأهله ومحبيه الصبر والسلوان
للراحل جنان الخلد
ولذويه وأهله ومحبيه الصبر والسلوان
تقبل التعازي في دار والده في الحسكة –المساكن-مقابل الصالة الرياضية- والإطفائية
للتعزية
شقيقه عبد الصمد
00963947261380
الأستاذ مصطفى حسن
00963933896565
الأستاذ وليد عبد القادر
00971558270344
البريد الالكتروني
شقيقه عبد الصمد
00963947261380
الأستاذ مصطفى حسن
00963933896565
الأستاذ وليد عبد القادر
00971558270344
البريد الالكتروني
———
رسائل التعزية:
العم وليد حاج عبدالقادر
ببالغ الاسى والحزن تلقينا نبأ وفاة الخال علي حسني وارجو من الله تعالى بان يتغمده برحمته ويسكنه فسيح جنانه وان يلهمناواياكم الصبر والسلوان تعازينا الحارة لال حسني وال الحاج عبدالقادر وانا لله وانا اليه راجعون
وليد فقه
ليلى حاج حسين – المانيا
———
———
اَل حسني في الوطن والمهجر
الاخ العزيز وليد عبدالقادر
تلقينا ببالغ الحزن والألم نبأ وفاة الاخ والصديق علي حسني ، الذي كان نعم الاخ والصديق، ليس لنا فقط، وانما لكل المحيطين به من المعارف والاصدقاء والاقارب.
لقد كان الراحل شخصية وطنية اجتماعية وكان محل تقدير واحترام في جميع الاوساط الاجتماعية وبين جميع معارفه ، وكان يهتم باخلاص بشؤون وشجون ابناء قومه وكان يحمل في شخصه الكريم كل قيم الاخلاص والتفاني لشعبه الكردي.
ان الراحل كانت تربطنا به علاقة تاريخية لم تتزعزع في يوم من الايام وانما كانت تتقوى يوما بعد يوم ، لان الراحل كان مخلصا في كل علاقاته الانسانيه وكان حريصا على تمتين اواصر المحبة والصداقة بين جميع اصدقائه ومعارفه .
ان الالم يعتصر في قلوبنا برحيله المفاجئ وغيابه الابدي عن المحيطين به ومحبيه ويزداد ألمنا اكثر حين نتذكر رحيل شقيقه فاروق ايضا بشكل مفاجئ وفي ريعان عمره ، وكأنه قدر هذه العائلة الكريمة ان يخطفهم الموت بهذا الشكل ولكننا ازاء مصاب كهذا نقول لاحول ولا قوة الا بالله.
اتقدم باسمي وباسم جميع اٌل معزول في الوطن والمهجر الى جميع الاخوة والاحبة في اٌل حسني باصدق واحر التعازي برحيل فقيدنا الغالي علي حسني وادعو لهم ولنا جميعا بالصبر والسلوان وليتغمد فقيدنا الغالي برحمة من العلي القدير.
نورالدين معزول
المانيا – هانوفر
———
الأخ العزيز عبد الصمد حسني :
الأستاذ وليد حاج عبد القادر :
عموم آل الفقيد :
ببالغ الأسى و الحزن تلقينا نبأ رحيل الأستاذ علي حسني ، أتقدم لكم بإسم الجالية الكردية في دولة الإمارات العربية المتحدة و بإسمي شخصيا بأحر التعازي القلبية راجيا للفقيد الرحمة و لكم الصبر والسلوان .
كاميران اليزيدي
رئيس الجالية الكردية في دولة الإمارات العربية المتحدة
الاخ العزيز وليد عبدالقادر
تلقينا ببالغ الحزن والألم نبأ وفاة الاخ والصديق علي حسني ، الذي كان نعم الاخ والصديق، ليس لنا فقط، وانما لكل المحيطين به من المعارف والاصدقاء والاقارب.
لقد كان الراحل شخصية وطنية اجتماعية وكان محل تقدير واحترام في جميع الاوساط الاجتماعية وبين جميع معارفه ، وكان يهتم باخلاص بشؤون وشجون ابناء قومه وكان يحمل في شخصه الكريم كل قيم الاخلاص والتفاني لشعبه الكردي.
ان الراحل كانت تربطنا به علاقة تاريخية لم تتزعزع في يوم من الايام وانما كانت تتقوى يوما بعد يوم ، لان الراحل كان مخلصا في كل علاقاته الانسانيه وكان حريصا على تمتين اواصر المحبة والصداقة بين جميع اصدقائه ومعارفه .
ان الالم يعتصر في قلوبنا برحيله المفاجئ وغيابه الابدي عن المحيطين به ومحبيه ويزداد ألمنا اكثر حين نتذكر رحيل شقيقه فاروق ايضا بشكل مفاجئ وفي ريعان عمره ، وكأنه قدر هذه العائلة الكريمة ان يخطفهم الموت بهذا الشكل ولكننا ازاء مصاب كهذا نقول لاحول ولا قوة الا بالله.
اتقدم باسمي وباسم جميع اٌل معزول في الوطن والمهجر الى جميع الاخوة والاحبة في اٌل حسني باصدق واحر التعازي برحيل فقيدنا الغالي علي حسني وادعو لهم ولنا جميعا بالصبر والسلوان وليتغمد فقيدنا الغالي برحمة من العلي القدير.
نورالدين معزول
المانيا – هانوفر
———
الأخ العزيز عبد الصمد حسني :
الأستاذ وليد حاج عبد القادر :
عموم آل الفقيد :
ببالغ الأسى و الحزن تلقينا نبأ رحيل الأستاذ علي حسني ، أتقدم لكم بإسم الجالية الكردية في دولة الإمارات العربية المتحدة و بإسمي شخصيا بأحر التعازي القلبية راجيا للفقيد الرحمة و لكم الصبر والسلوان .
كاميران اليزيدي
رئيس الجالية الكردية في دولة الإمارات العربية المتحدة