عبد الحميد درويش يزور قرية دمخية لتقديم التهنئة للاخوة الاشوريين بعيد الاكيتو

زار الاستاذ عبد الحميد درويش سكرتير الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا يرافقه مجموعة من الرفاق قبل ظهر اليوم الخميس 1/4/2010 ، مكان الاحتفال الذي اقامته المنظمة الاثورية الديمقراطية و الحزب الديمقراطي الاثوري في قرية دمخية غرب القامشلي لتقديم التهاني باسم الحزب للاخوة الاثوريين بمناسبة عيد رأس السنة البابلية الاشورية (الاكيتو).

 و قد استقبلهم بحفاوة في مكان الاحتفال عدد من أعضاء القيادة في المنظمة الاشورية الديمقراطية ، معربين عن سعادتهم لمشاركة الحزب في احتفال الشعب الاشوري الكلداني الشقيق بعيده القومي ، ثم تم دعوة الوفد لمشاهدة الفرق الفلكلورية الاثورية التي قدمت بأزيائها الفلكلورية عروضا جميلة على انغام الاغاني و الموسيقا الشعبية ، كما رحب عريف الحفل بوفد الحزب و اعرب عن سعادته بمشاركة ممثلي الشعب الكردي باحتفالات الاخوة الاثوريين بعيدهم .

المصدر: dimoqrati.net



 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…