نوروز جمعية الثقافة الكردية في فولفسبورك

أحييت جمعية الثقافة الكردية في فولفسبورك عيد النوروز في 21-03-2010 في مدينة فولفسبورك
افتتح الحفل عريفي الحفل محمد محمد و سالار كركوكي مرحبا بالحضور الكريم .

ثم تلى ذلك الوقوف دقيقة صمت على ارواح شهداء كرد وكردستان .تلى ذلك النشيد الوطني الكردي ( أي رقيب ).

ثم ألقى الزميل محمد إقبال كلمة الجمعية مهنئا الحضور بعيدهم القومي  نوروز.

كذلك باللغةالالمانيا القتها الشابة شيندا
بعد ذلك غنى ابن ديركا حمكو الفنان أزاد فقه الذي اطرب الحضور بأغانيه .ثم غنى ابن عامودا بافى محمد الفنان دلو جان وهو الأخر اطرب الحضور .

كما شارك في الحفل الشاب ربين بجهاز الديجى  DC .

بعدها غنى الفنان مجو كندش  الأغاني الفولكلورية.

وما زاد الحفل بهجة وسرورا هي مسابقة الرسم المخصصة للاطفال حيث تم توزيع مجموعة من الهدايا على الفائزين
و في نهاية الحفل , عبر الحضور عن رضاهم عن الحفلة , و ما ساده من أجواء الفرح و السعادة
 
و أخيرا تشكر إدارة الجمعية كل من حضر و شارك في الحفل.
 

إدارة جمعية الثقافة الكردية في فولفسبورك


شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين   طرح الأستاذ عاكف حسن في مقاله هل ما زلنا بحاجة إلى الأحزاب السياسية؟ إشكالية عميقة حول جدوى الأحزاب السياسية اليوم، متسائلاً عمّا إذا كانت لا تزال ضرورة أم أنها تحولت إلى عبء ، ولا شك أن هذا التساؤل يعكس قلقاً مشروعًا حيال واقع حزبي مأزوم، خاصة في سياقنا الكردي السوري، حيث تتكاثر الأحزاب دون أن تنعكس…

صلاح عمر   ثمة وجوه تراها حولك لا تشبه نفسها، تبتسم بقدر ما تقترب من الضوء، وتتجهم حين تبتعد عنه. وجوهٌ لا تعرف لها ملامح ثابتة، تتشكل وفقًا لدرجة النفوذ الذي تقترب منه، وتتلون بلون الكرسي الذي تطمح أن تجلس بقربه. هؤلاء هم “المتسلقون”… لا يزرعون وردًا في القلوب، بل ينثرون شوك الطمع على دروب المصالح. لا تعرفهم في البدايات،…

أزاد فتحي خليل*   لم تكن الثورة السورية مجرّد احتجاج شعبي ضد استبداد عمره عقود، بل كانت انفجاراً سياسياً واجتماعياً لأمة ظلت مقموعة تحت قبضة حكم الفرد الواحد منذ ولادة الدولة الحديثة. فمنذ تأسيس الجمهورية السورية بعد الاستقلال عام 1946، سُلب القرار من يد الشعب وتحوّلت الدولة إلى حلبة صراع بين الانقلابات والنخب العسكرية، قبل أن يستقر الحكم بيد…

بوتان زيباري   في خضم هذا العصر المضطرب، حيث تتداخل الخطوط بين السيادة والخضوع، وبين الاستقلال والتبعية، تطفو على السطح أسئلة وجودية تُقلب موازين السياسة وتكشف عن تناقضاتها. فهل يمكن لدولة أن تحافظ على قرارها السيادي بين فكي كماشة القوى العظمى؟ وهل تُصنع القرارات في العواصم الصاعدة أم تُفرض من مراكز النفوذ العالمية؟ هذه التساؤلات ليست مجرد تنظير فلسفي،…